الصفحه ١١٣ : : إن
مدفن الإنسان تربته ؛ فيقال : إن الماء لما تعرّح رمى بتلك الطينة إلى ذلك الموضع
من المدينة ؛ كذا فى
الصفحه ١١٤ : ». قالها ثلاثا (٢).
ويحكى عن عبد
الله بن صالح أنه كان يفر من الناس من بلد إلى بلد حتى أتى مكة ، فطاف
الصفحه ١١٦ : » (٢).
__________________
(١) أخرجه : السيوطى
فى الدر المنثور ٤ / ٤٣٤ ، وعزاه إلى العقيلى والدارقطنى فى الأفراد. وقال ابن
القيم
الصفحه ١٢٤ : عقره ، وإن عادا إلى الحرم لم يكن له عليه سلطان.
وكذلك الطيور
والصيد لا ينفّر من الحرم ولا يستوحش
الصفحه ١٢٧ :
ويروى : أن
الملك إذا نزل إلى الأرض فى بعض أمور الله تعالى ؛ فأول ما يأمره الله تعالى به :
زيارة
الصفحه ١٣١ :
إسماعيل. وأما طوافك بين الصفا والمروة : فعدل سبعين رقبة.
وأما وقوفك
عشية عرفة : فإن الله تعالى يهبط إلى
الصفحه ١٣٥ : أيضا
، وعبد الرزاق فى مصنفه : أن رجلا جاء إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فقال : إنى أريد الجهاد فى سبيل
الصفحه ١٣٦ :
عليه فى المعيشة ، يمضى عليه خمسة أعوام لا يفد إلىّ لمحروم». رواه ابن أبى شيبة ،
وابن حبان فى صحيحه
الصفحه ١٤٢ :
صلىاللهعليهوسلم قبل البعث وبعده قبل نزول فرض الحج وقبل هجرته حججا ،
ثم توجه من المدينة بعد الهجرة إلى مكة محرما
الصفحه ١٤٤ : يحج بهم ، ولم يزل خلفاء أئمة
الراشدين وخلفاء الإسلام وولاة المسلمين إلى وقتنا هذا مهتمين بأمر الحج
الصفحه ١٤٥ : ، وعزاه إلى ابن جرير ، وابن
أبى شيبة ٢ / ٤٩٢.
(٤) أخرج شطره الأول
البيهقى فى الشعب ٤ / ٣٣١ ، وهو فى
الصفحه ١٤٩ :
إليها مشاة ؛ فإن للحاج الراكب بكل خطوة ... وساق الحديث إلى آخره ، فكان المراد
من الحديث الحج ماشيا من
الصفحه ١٥١ : وإسماعيل عليهماالسلام فى بناء الكعبة إلى موضع الحجر الأسود ، فجاء به جبريل
من الجنة ، فوضعه إبراهيم
الصفحه ١٥٢ : عثمان رضى الله عنه ، ثم الخلفاء الراشدون إلى يومنا هذا ، وهى الآن بينة (١) ، والحمد لله
الصفحه ١٥٥ : بعضهم : يأثم فى الجملة لا فى وقت معين بل علمه إلى الله
تعالى (٣) ، وهو أعلم