الصفحه ٥٤ : :
آية ٦٦.
(٣) أخرجه : السيوطى
فى الدر المنثور ٣ / ٢١٨ ، وعزاه إلى ابن أبى حاتم وابن مردويه عن ابن عباس
الصفحه ٦٤ : ، ولما بادرت كفار قريش إلى تكذيبه ، ولما ارتد جماعة ممن كان
قد أسلم.
وأيضا : فإن
العبد عبارة عن مجموع
الصفحه ٦٦ : ووحى
لا مشاهدة عين وحس؟ قلنا : يقابله قوله تعالى : (ما زاغَ الْبَصَرُ
وَما طَغى)(٢) وقد أضاف الأمر إلى
الصفحه ٦٨ :
قال : إنه رآه بعينه.
وروى عطاء :
أنه رآه بقلبه.
وذكر ابن إسحاق
أن ابن عمر أرسل إلى ابن عباس يسأله
الصفحه ٦٩ : .
وقيل : بات
موسى مشتاقا إلى لقاء ربه فلما كانت ليلة معراج نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم فبكى ، فلما رجع
الصفحه ٧١ : ؛ وهذه الأقوال ترجع إلى قول العرب : أمتكّ
الفصيل ضرع أمّه إذا امتصه وجذب بقية ما فى الضرع من اللبن
الصفحه ٧٨ :
رُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ)(٣) ومتى علمنا أن الأمر كذلك علمنا أن له فى تخليق البشر
حكمة بالغة
الصفحه ٨٥ : الكعبة أمر العمال أن يبلغوا إلى الأرض ،
فبلغوا صخارا مثل الإبل الخلف. قال : فقالوا : إنا بلغنا صخارا
الصفحه ٨٩ :
عن وهب بن
منبّه أنه قال : إن آدم ـ عليهالسلام ـ لما أهبط إلى الأرض استوحش فيها لما رأى من شعثها
الصفحه ٩٧ : عباس : فأشار إلى أكمة (١) مرتفعة على ما حولها رضراض (٢) من حصباء ، يأتيها السيل من نواحيها ، ولا يركبها
الصفحه ١٠١ : ـ فى حجه وجبريل يوقفه على المواقف ، ويعلمه المشاعر والمناسك
حتى انتهى إلى عرفة ، فلما انتهى إليها ، قال
الصفحه ١٠٤ : طلحة بن الخزاعى : أن موسى عليهالسلام حين حج طاف بالبيت ، فلما خرج إلى الصفا لقيه جبريل عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : الأزرقى :
أن آدم عليهالسلام طاف بالبيت سبعا حين نزل إلى الأرض ، ثم صلى وجاه باب
الكعبة ركعتين
الصفحه ١٠٩ : أن
آدم عليهالسلام ركع إلى جانب الركن اليمانى (٧).
وقال الشيخ عز
الدين بن عبد السلام : إن الحفرة
الصفحه ١١٢ : يوم خلق
السموات والأرض ؛ فهى حرام إلى يوم القيامة» (٣).
وعن ابن عباس ـ
أيضا ـ قال : قال رسول الله