الصفحه ١٨ : المطرى ؛ عفيف الدين ، المتوفى
سنة ٧٦٥ ه ، (الضوء اللامع ، للسخاوى : ٦٤٣).
* «كتاب مثير
الغرام إلى
الصفحه ٢٠ : » ليحيى بن محمد الكرمانى المصرى ، المتوفى سنة ٨٣٣ ه ، (مكتبة برلين).
* «مثير الغرام
إلى زيارة الخليل
الصفحه ٢١ :
* «هداية
التصديق إلى حكاية الحريق» لفضل الله بن روزبهان الأصفهانى. فى حريق المسجد النبوى
سنة ٨٨٦
الصفحه ٢٢ : مكتبة المحتسب ١٩٧٢ م.
* «الأخبار
المستفادة فيمن ولى مكة من آل قتادة» لمحمد بن أبى السعود بن ظهيرة
الصفحه ٢٣ : المقدس ،
المتوفى سنة ١١٤٧ ه.
* «بلوغ المرام
بالرحلة إلى البلد الحرام» لعبد المجيد بن على بن المؤذن
الصفحه ٢٧ : تعالى : إن من
__________________
(١) سورة آل عمران :
آية ٧٩.
(٢) سورة الرحمن :
آية ٦٠.
(٣) هو
الصفحه ٣٢ : الثانى
عشر : فى ذكر ما جاء فى البيت المعمور ، ورفعه إلى السماء من الغرق.
والفصل الثالث
عشر : فى ذكر أمر
الصفحه ٣٥ : من السر الربانى ما شهدت به ألسنة الوجود
، وشاهدته أسرار العارفين ، وعرّفه بإضافته إلى جلاله فقال
الصفحه ٣٩ : فى
__________________
(١) سورة المائدة :
آية ٩٧.
(٢) سورة آل عمران :
آية ٩٦.
الصفحه ٤١ :
أصحاب الفيل لما قصدوا تخريبه ... إلى غير ذلك.
قال أبو يعلى :
والمراد بالبيت هاهنا الحرم كله ؛ لأن هذه
الصفحه ٤٥ : .
وقوله تعالى : (وَعَهِدْنا
إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ)(١) أى : أمرناهما وألزمناهما وأوصينا إليهما
الصفحه ٤٧ : إلا بذلك ، فلما حصل ما قصده أعاد بناء الكعبة ، فبناها
وشيدها وعظم حرمتها وأحسن إلى أهلها.
واختلفوا
الصفحه ٤٨ : ليعتبر بهما الناس ، فلما طال عهدهما عبدا ثم حوّلا إلى
الصفا والمروة ، ولهذا يقول أبو طالب فى قصيدته
الصفحه ٤٩ : شعيرة. وكل ما كان
معلما لقربات يتقرب به إلى الله تعالى من صلاة ودعاء وذبيحة فهو شعيرة من شعائر
الله
الصفحه ٥٣ : ) : أى يجلب
ويجمع إليه ويحمل إلى الحرم من الشام ومصر والعراق واليمن.
(ثَمَراتُ كُلِّ
شَيْءٍ رِزْقاً