الصفحه ٣٥٦ : كذلك ، وارتفاعه إلى السماء عشرون ذراعا ،
وطول منارته من سطح المسجد إلى رأسها اثنان وعشرون ذراعا ، وهى
الصفحه ٣٦٣ : مسجد بياضة من الخزرج بوادى
رانونا عند مسجد الجمعة إلى وادى بطحان قبلى دار بنى مازن بن النجار.
والمسجد
الصفحه ٣٨٠ : الأمة ما شاء الله تعالى ، ثم يموت بمدينتى
هذه ويدفن إلى جانب قبر عمر رضى الله عنه. فطوبى لأبى بكر وعمر
الصفحه ٣٨٨ :
الفصل الخامس والعشرون
فى ذكر سنن رجوع الحاج إلى وطنه وبلده
فإذا أراد
الرجوع إلى أهله وبيته
الصفحه ٣٨٩ : غانمين إلى أوطاننا ، وأن
يبارك لنا فيما وهب لنا من الولد وخوّل من النعم ، وأن يرزقنا الشكر على ذلك بمنه
الصفحه ٣٩٣ : أنت أعلم به منا ،
أنت المقدم ، وأنت المؤخر ، لا إله إلا أنت».
وصلى الله على
سيدنا محمد وآله.
الصفحه ٤٠٥ : ـ قال : من خرج إلى بيت المقدس لغير حاجة إلا إلى الصلاة فيه ؛ فصلى فيه
خمس صلوات صبحا وظهرا وعصرا ومغربا
الصفحه ٤٠٦ : إلى بيت المقدس ، ولهم بكل يوم يقيمون
فيه صلاة سبعين ملكا ، ومن دخل بيت المقدس طاهرا من الكبائر تلقاه
الصفحه ٤١٥ : ...» الحديث. يقولوا :وفيه : «فينتهون إلى أرض يقال
لها الساهرة ، وهى فى ناحية بيت المقدس ، تسع الناس وتحملهم
الصفحه ٤١٨ : ، وفيه : يا أورشليم أنت مقدّس
بنورى ، وفيك محشر عبادى ، أزفك يوم القيامة كالعروس إلى بعلها ، ومن دخلك
الصفحه ٤٢٨ : قلوبنا بزينة محبة الفقراء والزاهدين ، وارزقنا عملا صالحا متقبلا
إلى يوم الدين ، واجعل لنا لسان صدق فى
الصفحه ٤٢٩ : ،
كتلاوة القرآن ، والتسبيح والدعاء ، والصدقة ، والعتق ، والإحسان إلى الناس ،
وكراهية الكذب والخيانة ، ونحو
الصفحه ٤٣٧ : الوقوف والطواف والذبح والحلق من البدع والضلالات ، ومن
فعل شيئا من ذلك معتقدا أن هذا قربة إلى الله فإنه
الصفحه ٤٤٦ : ...)
٩٧
١٥٤
(وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ...)
١٣٣
١٥٣
الصفحه ٤٥٧ : حرمه
الله إلى يوم القيامة ...».................................... ٤٤
«إن هذا البيت دعامة
الإسلام