الصفحه ٢٦١ : ، وترددك بينهما كتردد كفتى الميزان كيف يميل إلى الرجحان أو النقصان ، مترددا
بين خوف العذاب ورجاء الغفران
الصفحه ٢٦٨ : مذهبنا (٣).
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما عمل ابن آدم يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم
الصفحه ٢٧٥ : فعوضنى عنه الجنة ، وارزقنى العود إليه وإلى زيارة قبر نبيك
صلىاللهعليهوسلم برحمتك يا أرحم الراحمين
الصفحه ٢٧٦ :
ثم ينصرف من
البيت ويكن بصره إلى البيت حتى يغيب عنه ليكون آخر عهده به.
وفى رواية :
يأتى زمزم
الصفحه ٢٩٥ : إحدى الروايات عنه.
وإلى عدنان
متفق على صحته من غير شك واختلاف. واختلفوا فيما فوقه ؛ لأن عائشة رضى
الصفحه ٢٩٨ : .
وكان صلىاللهعليهوسلم يصلى إلى بيت المقدس مدة إقامته بمكة وما كان يستدبر الكعبة بل يجعلها بين
يديه
الصفحه ٣٠٠ : ، وأمها : أم حكيم البيضاء
بنت عبد المطلب.
أسلم قديما.
وهاجر إلى الحبشة الهجرتين. وتزوج ابنتى رسول الله
الصفحه ٣٠٦ :
اللهم العن
شيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة وأمية بن خلف كما أخرجونا من أرضنا إلى أرض الوباء.
فلما سمع رسول
الصفحه ٣١٣ : ) ، والصالح الشامى فى السيرة ٣ / ٤٤٦ ،
وعزاه إلى أبى عمرو بن السماك والمدارك للقاضى عياض ، والسمهودى فى الوفا
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوسلم والوفاء بحرمتها كما يجب من غير إخلال بالحرمة وإفضاء
إلى التبرم فذلك فوز عظيم وفضل جسيم ، وذلك
الصفحه ٣٢٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : مسجدى هذا ،
والمسجد الحرام ، والمسجد
الصفحه ٣٢٨ : النبى صلىاللهعليهوسلم الذى كان يصلى فيه إلى أن توفى أربعة عشر ذراعا. ويقال
: وشبر. وأن ذرع ما بين
الصفحه ٣٢٩ : (ص : ١٤٣) ، وأخرجه : ابن خزيمة وأشار
إلى تضعيفه ، وعزاه فى الشذرة (٩٦٠) إلى أبى الشيخ ، وابن أبى الدنيا
الصفحه ٣٣١ : المكتوبة بعد تحويل القبلة ببضعة عشر يوما ، ثم تقدم
إلى مصلاه وهى الثالثة من المنبر ، والثالثة من القبلة
الصفحه ٣٤٩ : : ادفنونى إلى جنب أمى فاطمة فدفن إلى جنبها (٥).
وجاء فى طريق
آخر : أن قبر فاطمة فى بيتها الذى أدخله الإمام