الصفحه ١٥٠ : والطائف ،
وهو إلى مكة أقرب ، وهو من الحل.
قال ابن المدنى
: أهل المدينة يثقلونه وأهل العراق يخففونه
الصفحه ١٥٧ :
وعن عمرو بن
دينار ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «تشد الرحال إلى ثلاثة مساجد : إلى مسجد
الصفحه ١٦٨ : به من استلمه من كل عاهة ، وإذا لألقى اليوم كهيئته يوم
أنزل الله عز وجل ، وليعيدنه إلى ما خلقه أول مرة
الصفحه ١٨٢ : الله عنه ـ إن إسماعيل عليهالسلام شكى إلى ربه حرّ مكة فأوحى الله تعالى : أنى أفتح لك
بابا من الجنة يخرج
الصفحه ١٩٤ : : نويت بذلك أنك ذبحت عدوك إبليس؟ قال : لا. قال : ما ذبحت. قال :
رجعت إلى مكة وطفت بالبيت؟ قال :نعم. قال
الصفحه ١٩٨ : الدموع فأين البكاءون؟! ثم شهق شهقة وبادر إلى البيت باكيا
وهو ينادى : لبيك لبيك (١).
وروى أن أمرأة
عابدة
الصفحه ١٩٩ :
قال : فشهق الغلام لما سمع ذلك منه ووقع ، ولم يزل يئن ويرتعد ويشهق إلى أن
مات ، فندمت على ذلك
الصفحه ٢٠٩ : هذه الشهرة؟! فقال شيبان : لو لا مخافتى من الشهرة لوضعت
زادى على ظهره إلى مكة!
وعن ابن شوذب
قال : كان
الصفحه ٢٢٧ : وعشرون ذراعا وست عشر أصبعا (١).
وقال القاضى عز
الدين بن جماعة فى كتابه الموسوم بهداية السالك إلى
الصفحه ٢٣٠ : ، وطوله إلى جهة الكعبة خمسة أذرع إلا قيراطين ، وخلف الشباك هو
مصلى الناس اليوم ، وهو محوز بعمودين من حجارة
الصفحه ٢٣٧ : ، وإن كنت خلفك خشيت أن
تؤتى من أمامك ، حتى انتهيا إلى الغار.
قال أبو بكر
رضى الله عنه : قف يا رسول
الصفحه ٢٤٤ :
وينبغى له أنه
إذا رجع إلى باب الله تعالى وخرج من بابه أن يتصدق بشىء على الفقراء والمساكين ؛
فإن
الصفحه ٢٥٤ : وإيمانا ، اللهم صلّ على محمد وعلى آل
محمد عبدك ورسولك ، أسألك أن ترحمنى وتقبل عثرتى وتغفر ذنبى وتضع عنى
الصفحه ٢٥٦ : المسجد الحرام وعنده وهب بن منبّه ،
فقال الرجل لعطاء : ما بال هذا الحجر ـ وأشار إلى الحجر الأسود ـ يعظم من
الصفحه ٢٥٩ :
ويميت وهو حى لا يموت ، بيده الخير وهو على كل شىء قدير ، لا إله إلا الله
ولا نعبد إلا إياه ، مخلصين