الصفحه ٧٤ : يستطيع جبار أن
يدعى أنه له ، ولا يقال بيت فلان ولا ينسب إلا إلى الله عز وجل.
وقال الكلبى فى
قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : .
وعن وهب بن
منبّه قال : إن الله تبارك وتعالى لما تاب على آدم ـ عليهالسلام ـ أمره أن يسير إلى مكة
الصفحه ٨٦ : . قال : نعم ، لك ذلك. قال : يا
رب ، ومن خرج إلى هذا البيت من ذريتى يقر على نفسه بمثل الذى أقررت من ذنوبى
الصفحه ٨٧ : والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، فأعلمناه ذلك ، فقال
آدم عليهالسلام : زيدوا فيها : ولا حول ولا
الصفحه ٩٨ : يحفر حتى وصل إلى القواعد التى أسست الملائكة عليها الخيمة ، وأسسه
بعده بنو آدم فى زمانهم فى موضع الخيمة
الصفحه ١٠٦ : ، ثم دعا عثمان بن طلحة ، فقال صلىاللهعليهوسلم : ائتنى بالمفتاح ، فذهب عثمان إلى أمه فأبت أن تعطيه
الصفحه ١١٠ : الكعبة كما مر ، وقد ورد أنه صلىاللهعليهوسلم صلى إلى جانب الركن اليمانى. فتستحب الصلاة فى هذه
المواضع
الصفحه ١١٥ : الشريفة لم تزل منهلا وموردا للأولياء والصالحين ومتوجه
وجوه مقاصد الأولين والآخرين. وأن الشوق إلى سنائها ما
الصفحه ١٢٥ : ساعداهما ، فقال بعض الصالحين : ارجع إلى المكان الذى فعلت فيه فعاهد رب
البيت أن لا تعود ، ففعل فخلى عنه
الصفحه ١٢٦ : الكعبة إلى الله تعالى
عما نصب حولها من الأصنام ، وما استقسم من الأزلام ، فأوحى الله تعالى إليها أنى
منزل
الصفحه ١٣٤ : الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ، والحج المبرور
ليس
الصفحه ١٣٧ : النبى صلىاللهعليهوسلم : «يستجاب للحاج من حين يريد مكة إلى أن يرجع إلى أهله وفضل أربعين يوما
الصفحه ١٣٨ : ، ويسألوهم الدعاء ، ويبادروا إلى ذلك قبل أن يتدنسوا بالآثام (٥).
وقال سعيد بن
جبير : ما أتى هذا البيت طالب
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم : «من حج من أمتى إلى عرفة ماشيا كتب الله له مائة ألف
حجة» (٢).
وعن عائشة ـ رضى
الله عنها ـ قالت
الصفحه ١٤٨ : الدبيلى قال : أحرمت من تحت صخرة بيت المقدس فدخلت
بادية تبوك إلى أن وصلت مكة ، فدخلت المسجد الحرام فإذا أبو