الصفحه ٢٠٤ : والوسن
فقال الشبلى
لها : هل اشتقت إلى ربك؟ قالت : لا ؛ لأن الشوق لا يكون إلا على غائب وما غبت
الصفحه ٢٢١ : أعلاها إلى أسفلها بالعنبر
والمسك وكساها القباطى والديباج وقال : من كان لى عليه حق وطاعة فليخرج وليعتمر من
الصفحه ٢٢٥ : الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) إلى قوله : (وَتُبْ
عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)(١) صدق الله
الصفحه ٢٣١ : فانثلم منه
، قال : وهو حجر رخو يشبه السنان ، فخشيت أن يتفتت ـ أو قال أن يتداعا ـ فكتبنا فى
ذلك إلى المهدى
الصفحه ٢٤٢ : تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) الآية
الصفحه ٢٤٨ : الطريق» (١) ولأنه إذا كان له رفيق بهذه الصفة يكون أقرب إلى محافظة
آداب السفر على وجه السنة ، ويكون معينا
الصفحه ٢٧٠ : يوسف
: الحلق يختص بالزمان دون المكان.
وقال محمد :
يختص بالمكان دون الزمان (٣).
ثم أفاض إلى
مكة فى
الصفحه ٢٧٣ : ؛ فالألف فمدخر فى الآخرة ، والذى نفسى بيده إن
الدرهم الواحد أثقل فى الميزان من جبلكم هذا ، وأشار إلى أبى
الصفحه ٢٧٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من خرج مجاهدا فمات كتب الله له أجره إلى يوم
القيامة ، ومن خرج حاجا فمات
الصفحه ٢٨٦ : والمرابطين
فى سبيل الله ، وإن الله عزّ وجلّ ينظر إلى خلقه فى كل يوم ثلثمائة وستين نظرة ،
فأول من ينظر الله
الصفحه ٣١٠ : .
وقد تقدم ما
يدل عليه من الأحاديث أو نقول الرواية الصحيحة : «فأنزلنى إلى أحبّ البقاع إلىّ ،
فأنزله
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا اعتكف يطرح له فراشه ويوضع له سريره إلى
أسطوانة التوبة مما يلى القبلة يستند إليها
الصفحه ٣٣٥ : (١).
فإذا قرب إلى
درب المدينة يقول : اللهم رب السموات السبع وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما
أقللن ، ورب
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم : «لا تتخذوا قبرى عيدا» (٥) ، ولكن يجئ إلى أسطوانة التوبة ـ التى ذكرنا ـ فيصلى
عندها ركعتين ويدعو
الصفحه ٣٤٢ : الله العتبى قال : بينما أنا جالس عند قبر النبى صلىاللهعليهوسلم فإذا بأعرابى قد أقبل إلى المسجد على