الصفحه ٢١٤ : قلت ولم دفع هذا التوهم قلت لانه لا فائدة في
تقييد الذين يحبون من هاجر اليهم بمصاحبة الايمان بخلاف
الصفحه ٢١٧ : التمر ثم اضربت عنه وجعلته في حكم المتروك ذكره وابدلت
منه الزبيب على حد العطف ببل اذا قلت اكلت تمرا بل
الصفحه ٢٦٤ : وَحَزَناً.)
او زائدة كقوله
تعالى. (يُرِيدُ اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ.) فالفعل في هذه المواضع منصوب بان
الصفحه ٢٧٠ :
يسير وقد ينصب بان المضمرة وهو قليل ضعيف وقد اشار الى مجيئه بقوله
وشذّ حذف أن
ونصب في سوى
الصفحه ٢٩٨ : ء ورداء وحمراء بخلاف نحو آاء وشاء وراء مما الفه
بدل من اصل لانه لا يسمى ممدودا والقصر في الاسماء على
الصفحه ٣٤٣ : في التحصين من التطرف
وإن تكن عينا
لفعلى وصفا
فذاك
بالوجهين عنهم يلفى
الصفحه ١٥٨ : هذا غلام والله زيد وما حكاه ابو عبيدة من قولهم ان الشاة
لتجتر فتسمع صوت والله ربها والى جواز الفصل في
الصفحه ١٧٥ :
كوم الذرا
وادقة سراتها
وحسن وجه ابيه
وحسن وجهه وحسن وجه ابيه وعند سيبويه ان الجرّ في هذا
الصفحه ١٧٦ : ويحسن في اعمال
الصفة المشبهة باسم الفاعل فاعرفه
(التعجب)
التعجب هو
استعظام فعل فاعل ظاهر المزية فيه
الصفحه ٢٣٥ : مخصوصا من بين الرجال
فهو في الحقيقة منصوب باخص لازم الاضمار غير مقيد بمحل الاعراب ويقع المختص بلفظ
ايها
الصفحه ٢٩٧ :
مطلق فاء
فعلاء أخذا
لألف التأنيث
الممدودة اوزان كثيرة فمنها ما نبه عليه في هذه الابيات ومنها
الصفحه ٣٢٥ : الامالة لوجود الكسرة او الياء حرف الاستعلاء وقد بيّن الامر في ذلك
بقوله
وحرف
الاستعلا يكفّ مظهرا
الصفحه ٣٤٧ :
المفعال كمسواك
ومخياط لاحظ له في الاعلال المذكور لمخالفته الفعل في الوزن والزيادة واما مفعل
كمخيط فكان حقه
الصفحه ٥٥ :
للزيادة اذا وقعت في حشو الكلام كوقوعها بين ما وفعل التعجب نحو ما كان
احسن زيدا وما كان اصح علم من
الصفحه ٦٩ :
تكون الثمالا
ولا يجيء خبرها
الّا جملة اما اسمية كقول الشاعر
في فتية
كسيوف الهند قد