الصفحه ١٦١ :
فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً.) ومثله قول الشاعر
بضرب بالسيوف
رؤس قوم
الصفحه ١٨٤ :
لما كان نعم
وبئس للمدوح العام والذم العام الشائعين في كل خصلة محمودة او مذمومة المستبعد
تحققها وهو
الصفحه ١٨٧ :
يجوز التعجب من لفظه لمانع فيه يتوصل الى الدلالة على التفضيل فيه بمثل ما يتوصل
الى التعجب منه فيبنى افعل
الصفحه ٢٠٠ : اجتمع الامران
في قول الشاعر
فأين الى اين
الفجاء ببغلتي
اتاك اتاك
اللاحقوك احبس
الصفحه ٢٧٤ : مِنْ قُبُلٍ
فَصَدَقَتْ.) وقوله تعالى. (وَمَنْ جاءَ
بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ
الصفحه ٢٨٨ : وابي الهيثم العقيلي ما فعلت
خمسة عشرك والبصريون لا يرون ذلك بل يستصحب عندهم البناء في الاضافة كما
الصفحه ٢٨ : كرز على تأويل الاسم
الاول بالمسمى والثاني بالاسم كأنك قلت هذا صاحب هذا الاسم ولم يجوّز البصريون في
الصفحه ٥٧ : عارف
وتقول ما عندك
زيد مقيما وما بي انت معنيا بتقديم معمول خبر ما على اسمها اجازوا ذلك في
الصفحه ٧٤ : والخبر بعد اخذها الفاعل
فتنصبهما مفعولين وهي ثلاثة انواع الاول ما يفيد في الخبر يقينا الثاني ما يفيد
فيه
الصفحه ٨٣ : في معنى يضرب ومخرج لنحو عمرو من قولك مررت برجل مضروب
عنده عمرو لان المسند اليه لا يشبه فعلا على طريقة
الصفحه ٩٢ : مبتدأ نحو. (إِذا لَهُمْ مَكْرٌ
فِي آياتِنا.) فلا يجوز نصب ما بعدها بفعل مضمر لان ذلك يخرجها عما
الزمتها
الصفحه ١٢١ : ملازم للاضافة والاصل فيها ان تكون صفة دالة على مخالفة
صاحبها لحقيقة ما اضيفت اليه وتضمن معنى الّا وعلامة
الصفحه ١٣٦ :
وان كانت
الجملة الاسمية مؤكدة لزم الضمير وترك الواو نحو هو الحق لا شبهة فيه وكقوله
تعالى. (ذلِكَ
الصفحه ١٥١ : الاشارة بقوله وبعض ذا قد يأت لفظا مفردا اي وبعض ما لازم
الاضافة قد يفرد عنها في اللفظ فتثبت له من جهة
الصفحه ١٥٣ : لزوما وهو حيث واذ واذا فواجب بناؤه لشبهه بالحرف في لزوم الافتقار الى
جملة وما يضاف الى الجملة جوازا كحين