الصفحه ٢٢٩ : مجرى غيره من الاسماء المناداة في بنائه على
الضمّ ان كان مفردا ونصبه ان كان مضافا وفي جواز تنوينه
الصفحه ٢٤١ : من نحو قول الشاعر
ربما أوفيت
في علم
ترفعن ثوبي
شمالات
وقولهم ربما
الصفحه ٢٨٧ : اعرابهما في التركيب فيكونان بالف في الرفع نحو جاءني
اثنا عشر رجلا واثنتا عشرة امرأة وبياء في النصب والجرّ
الصفحه ٢٩٤ : الاسم النكرة مجردة من أيّ ومنه قول بعضهم ليس بقرشيا
رادا على من قال ان في الدار قرشيا او نحو ذلك ومثله
الصفحه ٣٠٤ : عنان وعنن وحجاج وحجج وان كانت مدته غير الف ففعل فيه
مطرد نحو سرير وسرر وذلول وذلل واطرد فعل ايضا في
الصفحه ٣٣٦ :
أقمر نهّات ينزّي وفرتج
فكذلك لم يذكر
في هذا المختصر قوله فابدل الهمزة من واو ويا آخرا اثر الف
الصفحه ٣٤٩ : هذا هو
الغالب في كلام العرب وقوم من اهل الحجاز يتركون هذا الابدال ويقولون ايتصل فهو
موتصل وايتسر فهو
الصفحه ٦٤ : اني ابو الصبي ولو كان مع احد معمولي ان بعد
القسم اللام كما في نحو حلفت بالله إنك لذاهب وجب الكسر
الصفحه ٧٦ : لها صدر الكلام علقت علم عن العمل اي رفعته عن الاتصال بما بعدها والعمل في
لفظه لان ما له صدر الكلام لا
الصفحه ٧٨ : ومنها لام
الابتداء والقسم كقوله تعالى. (وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
الصفحه ٨٤ :
اسناد الفعل الى الظاهر لا يصح فيه ذلك لان الفعل لا يسند مرتين وعلى اللغة
الثانية اذا اسند الفعل
الصفحه ٨٨ : يقوم مقام تقديمه فتقول زان نوره الشجر
والحق ان ذلك جائز في الضرورة لا غير كقول الشاعر
جزى بنوه
الصفحه ٩١ :
كما في اعطي زيد بشرا وجب نيابة الاول وان كان الثاني من المفعولين هو
الاول في المعنى فاكثر النحويين
الصفحه ١٠٦ : الرقاب والعامل فيه فعل من معناه وهو اترك لان بله الشيء بمعنى ترك الشيء
فنصب بفعل من معناه لما لم يكن له
الصفحه ١٤٣ :
فلثمت فاها
آخذا بقرونها
شرب النزيف
ببرد ماء الحشرج
ذكر ذلك ابو
علي الفارسي في