الصفحه ٧٩ : مصدر
رأى النائم بمعنى حلم خاصة فلذلك اضاف لفظ الفعل اليها ليعرفك ان رأى النائم قد
حمل في العمل على علم
الصفحه ١١٧ :
استثني مضمرا وهو مردود بمخالفة النظائر اذ لا يجمع بين فعل وحرف يدل على
معناه لا بإظهار ولا باضمار
الصفحه ١٧٣ : ذلك لا يسوغ في اسم الفاعل الّا ان أمن اللبس فقد يجوز
على ضعف وقلة في الكلام نحو زيد كاتب الاب يريد
الصفحه ١٧٨ :
في الحقيقة فاعل الفعل المتعجب منه ولكن دخلت عليه همزة النقل فصار الفاعل
مفعولا بعد اسناد الفعل الى
الصفحه ٢٠٢ : به من تكميل المعطوف عليه قصد النعت يستتبع لزوم موافقته المتبوع في التعريف
والتنكير والافراد والتثنية
الصفحه ٢٢٠ : وهيا للبعيد والهمزة للقريب واي للمتوسط ويا للجميع
واجمعوا على جواز نداء القريب بما للبعيد توكيدا وعلى
الصفحه ٢٤٧ :
فيه وما ذاك الّا لضعف فرعية اللفظ في الصفة لأنها كالمصدر في البقاء على
الاسمية والتنكير ولم يخرجها
الصفحه ٢٦٩ : أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذنا بريح الثوم) فهو مخرّج على
الابدال من فعل النهي لا على الجواب
الصفحه ٤ :
في قام زيد ومستقل مخرج للابعاض الدالة على معنى كألف المفاعلة وحروف
المضارعة ودال معمم لما دلالته
الصفحه ٧ : المعنى او في الاستعمال او في الافتقار اما بناؤه
لشبهة بالحرف في الوضع فاذا كان الاسم على حرف واحد او
الصفحه ١٣ : على المثنى من اسماء التثنية
كلمات منها كلا وكلتا بشرط اضافتهما الى مضمر كما ينبيء عنه قوله وكلا اذا
الصفحه ٣٣ : وَالْأَرْضِ.) ومنه قوله تعالى. (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٥٤ : سميت ناقصة لانها سلبت الدلالة على الحدث وتجردت للدلالة
على الزمان وهو باطل لان هذه الافعال مستوية في
الصفحه ٨٤ :
اسناد الفعل الى الظاهر لا يصح فيه ذلك لان الفعل لا يسند مرتين وعلى اللغة
الثانية اذا اسند الفعل
الصفحه ١٢٨ : عن صاحبها ويجوز تقديمها عليه نحو جاء مسرعا زيد كما يجوز تقدم الخبر على
المبتدأ وقد يعرض ما يوجب هذا