الصفحه ١٦٣ : بمعنى المضي لانه لم يشبه لفظه لفظ الفعل الذي بمعناه
والغالب ان اسم الفاعل المجرد من الالف واللام لا يعمل
الصفحه ١٠٥ : من اللفظ بفعله نوعان الاول ما له فعل فيجوز وقوعه موقع المصدر ولا يجوز ان
يجمع بينهما وهذا النوع على
الصفحه ٢٠٤ :
لجواز ان يجعل الغالب اسم ليس وخبرها ضميرا متصلا عائدا على الاشرم ثم حذف لاتصاله
كما يحذف في نحو زيد ضربه
الصفحه ١٢٢ : شك ان سوى تستعمل ظرفا على
المجاز فيقال رأيت الذي سواك كما يقال رأيت الذي مكانك ولكن هذا الاستعمال لا
الصفحه ٦٨ :
لا تحمل هذا النحو على التقديم والتأخير بل على ان ما بعد المعطوف خبر له
دال على خبر المعطوف عليه
الصفحه ٧٣ : حكى الاخفش لا رجل وامرأة فيها بالبناء على الفتح وهو
شاذ مخرج على انه ركب المعطوف مع لا فبني ثم حذفت
الصفحه ١٣٦ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ.)
والحال قد
يحذف ما فيها عمل
وبعض ما يحذف
ذكره حظل
الصفحه ١٢٦ : الحال ان تدل على ما يدل عليه نفس صاحبها كالخبر
بالنسبة الى المبتدأ ومقتضى هذا ان لا يكون المصدر حالا
الصفحه ٩١ : خبر والخبر لا يخبر عنه
واجاز بعضهم نيابته عن الفاعل ان امن اللبس قياسا على ثاني مفعولي باب اعطى واليه
الصفحه ٨٢ :
ويهدي مفعول ثالث وجاز كونه جملة لانه خبر مبتدا في الاصل وألحق ابو علي
بنبأ انبأ وألحق بهما
الصفحه ٢٠٧ : الصحيح وابن سهم
وابن منقر خبران لا صفتان وحذف التنوين من شعيث حذفه من عمرو في قول الآخر
عمرو الذي
الصفحه ٩٣ : ومنها ان يلي الاسم السابق عاطفا قبله معمول فعل نحو قام زيد
وعمرا كلمته ولقيت بشرا وخالدا ابصرته وانما
الصفحه ١٧١ :
يقول الذي كثر
في اسم الفاعل من فعل حتى كاد يطرد ان يجيء على فعل او فعيل نحو ضخم فهو ضخم وشهم
فهو
الصفحه ١٤ : ء مسماه وإما ان يكون
موضوعا للحقيقة ملغى فيه اعتبار الفردية والجمعية الّا ان الواحد ينتفي بنفيه
فالموضوع
الصفحه ٥ : خواص الاسماء
ايضا لانها موضوعة للتعريف ورفع الابهام وانما يقبل ذلك الاسم كقولك في رجل الرجل
وفي غلام