الصفحه ١٠٧ : بالواقع فيه مظهرا البيت
معناه ان الذي يستحقه
الصفحه ٨٨ : يقوم مقام تقديمه فتقول زان نوره الشجر
والحق ان ذلك جائز في الضرورة لا غير كقول الشاعر
جزى بنوه
الصفحه ١٤٩ :
الثاني والذي يدل على ان اضافة هذا الوصف في تقدير الانفصال وانها لا تفيد
فائدة الاضافة المعنوية
الصفحه ١٢٤ : تعالى. (فَانْفِرُوا ثُباتٍ.)
ومخرج نحو
القهقرى من قولك رجعت القهقرى والمذكور فضلة يخرج الخبر من نحو
الصفحه ٣٤ :
والرواية
المشهورة فحسبي من ذو عندهم ما كفانيا على البناء وقد ذكر ابو الحسن في كتابه
المغرب ان في ذو
الصفحه ٢٤٧ : من قبل ان الزيادة فيه لا تخص المذكر وتلحقه
التاء في المؤنث نحو ندمانة وسيفانة واليانة فاشبهت الزيادة
الصفحه ٢٦٥ : ء ولأقتلنّ الكافر او يسلم ليؤذن النصب بان ما قبل او ليس مثل ما
بعدها في الشك لكونه محقق الوقوع او راجحه فلما
الصفحه ٢٥٢ : من غير تنوين نحو رأيت جواري وسبب ذلك ان في آخر نحو جوار مزيد
ثقل لكونه ياء في آخر اسم لا ينصرف فاذا
الصفحه ٢٥١ :
الصرف وانما قلت ان هذا الجمع خارج عن صيغ الآحاد العربية لانك لا تجد مفردا ثالثه
الف بعدها حرفان او ثلاثة
الصفحه ٣٥١ : فك نظر الى ان اجتماع المثلين في باب حيي كالعارض
لكونه مختصا بالماضي دون المضارع والامر بخلاف نظيره من
الصفحه ٢٨٤ :
متى جرت على غير ما هي له امتنع ان ترفع ضميرا مستترا بخلاف الفعل تقول في
الاخبار عن التاء من نحو
الصفحه ٣٢٧ : أدنى من
ثلاثيّ يرى
قابل تصريف
سوى ما غيّرا
بمعنى ان ما
كان على حرف واحد او
الصفحه ٢٨٧ :
التمكن ولا على حركة غير الفتح لكونه مستطالا بالتركيب فأوثر بأخف الحركات
واما اثنا واثنتا فيستصحب
الصفحه ٣٣٧ :
في بدء غير
شبه ووفي الأشد
حروف العلة
الالف والواو والياء والهمزة فاذا اعتل لام ما استحق ان
الصفحه ٣٥٢ :
وفكّ حيث
مدغم فيه سكن
لكونه بمضمر الرّفع
اقترن
نحو حللت ما
حللته وفي