الصفحه ١٨٦ : هو افضل من
زيد واعلم منه واحسن كما تقول ما افضل زيدا وما اعلمه وما احسنه وقوله وأب اللذ
أبي يعني ان
الصفحه ١٩٢ :
فاعفّ ثم
اقول ما يعنيني
انّ يسبني صفة
لا حال لان المعنى ولقد امرّ على لئيم من اللئام ومثله
الصفحه ٢١٨ :
ظَلَمُوا.) وجوه منها ان يكون الذين بدلا من الواو في اسروا واما
ضمير المتكلم والمخاطب فلا يبدل منه
الصفحه ٣٠١ :
والتاء واوا ان كانت ثالثة بدلا منها نحو قطاة وقطوات وياءان كانت ثالثة
بدلا منها نحو فتاة وفتيات او
الصفحه ٣١٨ :
ان تسلم وان تقلب واوا فيقال في نحو علباء علبائي وعلباوي وفي نحو كساء
كسائي وكساوي وان كانت اصلا
الصفحه ٣٣٨ : ابدل
ثاني الهمزين من
كلمة أن يسكن
كآثر واتمن
إن يفتح اثر
ضمّ أو فتح قلب
الصفحه ٣٤٥ :
والعين واو
سلمت ولم تعل
حق افتعل
المعتل العين ان تبدل عينه الفا لتحركها وانفتاح ما قبلها وعدم
الصفحه ٣٩ : يعهد بغير الالف واللام ونحو الآن فانه بني لتضمنه معنى اداة التعريف
والالف واللام فيه زائدة غير مفارقة
الصفحه ٨٩ :
وما لفا باع
لما العين تلي
في اختار
وانقاد وشبه ينجلي
وحاصله ان
الصفحه ١٠٢ : الاشتقاق وذهب الكوفيون الى ان الفعل اصل للمصدر وهو باطل لان الفرع لا
بد فيه من معنى الاصل وزيادة ولا شك ان
الصفحه ١١٢ : إن
يمكن بلا ضعف أحق
والنّصب
مختار لدى ضعف النّسق
والنّصب إن
لم يجز العطف
الصفحه ١١٣ :
بدون اعادة الجار لما سنبينه في موضعه ان شاء الله تعالى ومثل ما لك وزيدا
ما شأنك وعمرا بنصب عمرو
الصفحه ١١٩ :
شبهه ان يحذف المستثنى منه ويقام المستثنى مقامه فيعرب بما كان يعرب به دون الّا
لانه قد صار خلفا عن
الصفحه ١٤١ :
فلا ترى بعلا
ولا حلائلا
كه ولا كهنّ
الّا حاظلا
الّا ان الضمير
الصفحه ١٥٩ :
المضاف الى ياء المتكلم الّا ان يكون مقصورا او منقوصا او مثنى او مجموعا على حدّه
فيقال في نحو غلام وصاحب