الصفحه ٢٨٥ : فيه
ثنتا حنظل
واذ قد عرفت ان
مميز العدد المذكور على ضربين مجرور بمن ومضاف اليه فاعلم ان
الصفحه ٣١٠ : الاشارة بقوله والهمز واليا متله
ان سبقا وتقول في استخراج تخاريج فتؤثر التاء بالبقاء على السين لان بقاءها
الصفحه ٣٣٩ : ثاني الهمزتين بحركتها فصار أوبّ ومن ذلك أومّ مضارع أمّ الّا ان
هذا النوع من الفعل يخففه بعض العرب فيقول
الصفحه ٣٤٠ :
زيادتي فعلان
ذا أيضا رأوا
يجب قلب الالف
ياء في موضعين احدهما ان يعرض كسر ما قبلها للجمعية كقولك
الصفحه ٣٤٢ :
تبدل الواو
ياءان تطرفت رابعة فصاعدا وانفتح ما قبلها لان ما هي فيه اذ ذاك لا يعدم نظيرا
يستحق
الصفحه ١٣ : بمضمر
مضافا وصلا كلتا كذاك اي كلتا مثل كلا في انها لا تعرب بالحروف الا اذا وصلت مضافة
بمضمر تقول جاءني
الصفحه ٨٠ : معناها فجزآها معه كالمفعولين
من باب اعطيت فصح ان ينصبهما الظن نصب اعطيت مفعوليه واما القول فيقتضي الجملة
الصفحه ١١٧ : واذا بطلت هذه المذاهب تعين
القول بان الناصب للمستثنى هو الّا لا غير واعلم ان المنصوب بالّا على اربعة
الصفحه ١١٨ : فيه نصبه على الاستثناء
وقد يرفع على تفريغ العامل له ثم الابدال منه قال سيبويه حدثني يونس ان قوما يوثق
الصفحه ١٣١ : مستقرّا في هجر او بلفظ الظرف او حرف
الجرّ كقولك زيد من الناس في جماعة تريد زيد في جماعة من الناس ولا شك ان
الصفحه ١٣٩ : من الاخلال بالاصل
وحجتهم انه فعل متصرف والقول ما قاله سيبويه لان الفاعل لا يتقدم على عامله فان
قلت
الصفحه ١٤٠ :
كي ظهورها في الضرورة كقوله
فقالت اكل
الناس اصبحت مانحا
لسانك كيما
ان تغرّ
الصفحه ١٤٣ :
وإني لتعروني
لذكراك هزة
كما انتفض
العصفور بلّله القطر
وتزاد
الصفحه ١٤٥ : مذانا يافع
والحاصل ان مذ
ومنذ لا يخرجان عن ان يكونا حرفي جرّ بمعنى من او في او اسمين بمعنى اول
الصفحه ١٥١ :
انشده سيبويه
لان يونس ذهب الى ان لبيك واخواته اسماء مفردة وانه في الاصل لبى على وزن فعلى
فقلبت الفه يا