الصفحه ٢٧٢ :
وكقول الآخر
خليليّ أنّى
تأتياني تأتيا
أخا غير ما
يرضيكما لا يحاول
وعند
الصفحه ٣١٥ : من تاء التأنيث كقولك في مكة
مكيّ واذا نسب الى المقصور فان كانت الفه زائدة للتأنيث وجب حذفها ان كانت
الصفحه ٣٢٤ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ.) في قراءة غير حمزة والكسائي وكثر مثل ذلك في النظم ومنه
قول الراجز
لقد خشيت ان
الصفحه ٣٢٨ : تخصيص
فعل بفعل
يقول انما قلّ
فعل في الاسماء مع انه اخف من فعل لانهم قصدوا به الدلالة على فعل
الصفحه ٩ :
والأصل في
المبنيّ أن يسكّنا
ومنه ذو فتح
وذو كسر وضم
كأين أمس حيث
والسّاكن كم
الصفحه ٢٣ : اختيار
لا يجيّ المنفصل
إذا تأتّي أن
يجيء المتّصل
الاصل ان
الضمير المنفصل لا
الصفحه ٢٨ :
العلم ان كان
مضافا مصدّرا بأب او امّ سمي كنية كأبي بكر وام كلثوم وان لم يكن كذلك فان اشعر
برفعة
الصفحه ١٤٤ : تعالى.
(وَاذْكُرُوهُ كَما
هَداكُمْ.) وحكى سيبويه كما انه لا يعلم فتجاوز الله عنه والتقدير
لانه لا يعلم
الصفحه ١٥٣ :
الافعال فعرف انها تلازم الاضافة الى الجمل الفعلية دون الاسمية واعلم ان اذا اسم
زمان مستقبل مضمن معنى الشرط
الصفحه ١٦٢ : واللحم جاز على معنى من ان اكل الخبز واللحم واعلم ان المصدر قد يعمل
عمل الفعل وان لم يكن في تقدير الفعل مع
الصفحه ١٩٨ : وبتع ولا يجوز ان يتعدى هذا الترتيب وقد شذ قول بعضهم
اجمع ابصع واشذ منه قول آخر جمع بتع وربما اكد باكتع
الصفحه ٢١١ : اما ان يكون بعد نفي او نهي او بعد غيرهما فان كانت
بعد نفي او نهي فهي لتقرير حكم ما قبلها وجعل ضده لما
الصفحه ٢١٤ : اعلم تبوّؤا الدار والفوا الايمان وقد اندفع بهذا التقدير من الاضمار توهم
ان يكون الايمان مفعولا معه فان
الصفحه ٢١٩ :
بمعني ان
المبدل من اسم الاستفهام لا بد من اقترانه بالهمزة كقولك من ذا أسعيد ام علي وكم
مالك أعشرون
الصفحه ٢٥٣ : الاستعمال خلافا لمن زعم غير ذلك ومن النحويين من زعم
ان سراويل جمع سروالة سمي به المفرد وانشد
عليه من