الصفحه ٢٠٣ : تمثيله بيا غلام يعمرا وقول الشاعر
أيا أخوينا
عبد شمس ونوفلا
اعيذكما
بالله ان تحدثا
الصفحه ٢١٧ : زبيبا ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم. ان الرجل ليصلي الصلاة وما كتب له نصفها ثلثها ربعها
الى عشرها. والى
الصفحه ٢٣٠ : ء الغائبة ولم
يعرف المراد
وواقفا زد
هاء سكت إن ترد
وإن تشأ
فالمدّ والها لا تزد
الصفحه ٢٤٣ : التوكيد واو الضمير وياءه ففهم انهما يحذفان لنون التوكيد مع الفعل
الصحيح والمعتل لكن بشرط ان لا يكون حرف
الصفحه ٣٢٩ : قلت هب ان كل ما جاء فيه فعلل جاء فيه فعلل من
غير عكس فلم يلزم من هذا ان يكون مفرعا وهل لا يكون وقوعه
الصفحه ٣٤٤ : يستوف شروطه كقراءة من قرأ قوله تعالى.
(إِنْ كُنْتُمْ
لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ.) الثاني ما شذ فيه التصحيح
الصفحه ١٠ : للاسماء وغير منزلة منها منزلة الجزء
ورأى ان كل ما لازم شيئا ولم ينزل منزلة الجزء اثر فيه غالبا استحسن ان
الصفحه ١٢ : الجنس فاصله هنو
بدليل قولهم في هنة هنية وهنوات وله استعمالان احدهما انه يجري مجرى اب واخ كقولهم
هذا هنوك
الصفحه ١١٤ : او
مقدر ليتناول الحدّ الاستثناء التام والمفرغ فالاستثناء التام هو ان يكون المخرج
منه مذكورا نحو قام
الصفحه ١٥٠ :
وربّما أكسب
ثان أوّلا
تأنيثا ان
كان لحذف موهلا
الاشارة بهذا
الصفحه ١٦٤ :
واعلم ان اعمال اسم الفاعل مع الالف واللام ماضيا كان او حاضرا او مستقبلا
جائز مرضي عند جميع
الصفحه ٢٣٦ : ان يكون التحذير للمخاطب فمجيئه للمتكلم خارج عن ذلك فهو
شاذ واشذ منه قول بعضهم اذا بلغ الرجل الستين
الصفحه ٢٤٢ : الف الاثنين وواو الجمع وياء المخاطبة واعلم ان الفعل متى اسند الى احد هذه
الضمائر وجب تحريك آخره بمجانس
الصفحه ٢٥٤ : حصل له بنقله من
التذكير الى التأنيث ثقل عادل خفة اللفظ وعند عيسى ابن عمر والجرمي والمبرد ان
المذكر
الصفحه ٢٧٠ :
وما راعني
الّا يسير بشرطة
وعهدي به
قينا يفش بكير
اراد الّا ان