الصفحه ٣١٦ :
وكيف لنا
بالشرب ان لم يكن لنا
دراهم عند
الحانويّ ولا نقد
وان
الصفحه ٣٢١ : الثالثة
لغة الازد وهي ان يوقف على المنوّن بإبدال التنوين من جنس حركة ما قبله نحو هذا
زيد ومررت بزيدي ورأيت
الصفحه ٣٢٢ :
بالشفتين الى الحركة حال سكون الحرف وجاز ان يوقف عليه بالتضعيف بشرط ان لا
يكون همزة ولا حرف علة وان
الصفحه ٤ :
حال اللّافظ به وبين الكلام والكلم عموم من وجه وخصوص من وجه فالكلام اعمّ من قبل
انه يتناول المركب من
الصفحه ٢١ :
المضمر اولا
ينقسم الى بارز ومستتر وهو ما لا صورة له في اللفظ وسيأتي ذكره ان شآء الله تعالى
والبارز
الصفحه ١٩٥ : مُعْتَدٍ
أَثِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ.) ثم ان المنعوت ان لم يعين المسمى الّا بجميع النعوت وجب
فيها
الصفحه ١٩٩ :
بجمعاوين مع اعترافهم بكونه لم ينقل عن العرب واشار ابن خروف الى ان ذلك لا
مانع منه وعندي ان ثمّ ما
الصفحه ٢٤١ :
كرسيه معمما
واما توكيده
بعد لا النافية فقليل ومن حقه ان يكون اكثر من توكيده بعد لم لشبهه اذ ذاك
الصفحه ٢٤٩ : اربع فعلم ان الالفاظ الاربعة يبنى منها للعدل مثال
فعال ومفعل واجاز الكوفيون والزجاج قياسا على ما سمع
الصفحه ٢٦١ :
اسْتَجارَكَ.) فلو كان الرافع للمضارع وقوعه موقع الاسم مطلقا لما كان
بعد ان الشرطية الّا مرفوعا
الصفحه ٣٠٩ :
بزيادة الالحاق كجوهر وجواهر وصيرف وصيارف وعلقى وعلاق او لغير الالحاق ان لم يكن
ما هي فيه من باب الكبرى
الصفحه ٢٢ :
الجرّ بالاضافة فعلم انها صالحة للنصب نحو اكرمني زيد واوقع الكاف والهاء
في موضع النصب بالمفعول فعلم
الصفحه ٣٠ :
واللّام إن
قدّمت ها ممتنعه
اسم الاشارة ما
دلّ على حاضر او منزل منزلة الحاضر وليس متكلما ولا
الصفحه ٨٥ : .) وهلّا زيد قام ابوه التقدير وان استجارك احد من
المشركين استجارك وهلا لابس زيد قام ابوه الّا انه لا يتكلم
الصفحه ٨٧ :
وقد يجاء
بخلاف الأصل
وقد يجي
المفعول قبل الفعل
قد تقدم أن