الصفحه ٢٢٧ : الكسر تشبيها له بنزال قوله والامر هكذا من الثلاثي يعني به
ان بناء فعال للامر من كل فعل ثلاثي مقيس عند
الصفحه ٢٣٩ : كونها افعالا من قبل انها
لا تدل على الحدث والزمان وحكم جميعها البناء وكذا اسماء الافعال وقد تقدمت العلة
الصفحه ٢٩٥ :
كيديّة واعلم ان الاصل في الغرض من زيادة هذه التاء في الاسماء هو تمييز
المؤنث من المذكر واكثر ما
الصفحه ٣١١ : حبينط ويجوز ان يعوّض مما حذف في
التصغير او التكسير بياء قبل الآخر فيقال في سفرجل سفيريج وسفاريج وفي
الصفحه ٣٣٦ : الواحد
همزا يرى في
مثل كالقلائد
يبدل همزة ما
ولي الف الجمع الذي على مثال مفاعل ان
الصفحه ١٨ : المنصرف لا ينون ويجرّ بالفتحة ما لم يضف او يدخله
الالف واللام نحو هذا احمد ورأيت احمد ومررت باحمد وذلك ان
الصفحه ٣٠٢ :
فتستريح النفس من زفراتها
والقياس من
زفراتها الّا انه سكن لاقامة الوزن ومما جاء على لغة قوم من
الصفحه ٣٤١ : وعاد المريض عودا
وجمع ذي عين
أعلّ أو سكن
فاحكم بذا
الإعلال فيه حيث عن
الصفحه ٣٤٩ : موتسر وما اصله الهمزة من هذا القبيل فقياسه ان لا تبدل تاء وذلك
نحو ايتكل ايتيكالا الاصل ائتكل ائتكالا
الصفحه ٢٩٨ :
المقصور هو
الاسم المتمكن الذي حرف اعرابه الف لازمة نحو الفتى والعصا والرحا بخلاف نحو اذا
ورأيت اخا
الصفحه ١٧٩ : منه بالتعجب من فعل الفاعل وعلى هذا لو كان الالتباس مأمونا
مثل ان يكون الفعل ملازما للبناء للمفعول نحو
الصفحه ٢١٢ : الخافض مع المعطوف على الضمير المجرور وروده في السماع نظما
ونثرا كقراءة حمزة. (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي
الصفحه ٣٤٦ : )
لساكن صحّ
انقل التّحريك من
ذي لين آت
عين فعل كأبن
ما لم يكن
فعل تعجّب ولا
الصفحه ٢٩٧ :
كمصدر الفعل
الّذي قد بدئا
بهمز وصل
كارعوى وكارتأى
الصفحه ٣٠٨ : وحبال وحبالى وذفرى وذفار وذفارى
واجعل فعاليّ
لغير ذي نسب
جدّد
كالكرسيّ تتبع