الصفحه ٣١٤ : بغيره
فانك لو قلت شحيرة وبقيرة وخميسة لظن انها تصغير شجرة وبقرة وخمسة المعدود به مذكر
وكما شذ عدم التا
الصفحه ٣٤٨ :
وصحّح
المفعول من نحو عدا
وأعلل ان لم
تتحرّ الأجودا
لا يختلف
الصفحه ٣٢٦ : كذا الذي تليه ها التأنيث في
وقف فخص الامالة قبل علامة التأنيث بالوقف فعلم انها لا تجوز في الوصل وان
الصفحه ١٣٧ : في معنى ذي النسبة المجملة فكأنه قيل ضعف
رجلا وكفاك فارسا وعظم انسانا واعلم ان تمييز المفرد ان بيّن
الصفحه ١٦١ :
فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً.) ومثله قول الشاعر
بضرب بالسيوف
رؤس قوم
الصفحه ٢٠٠ : مع
اللّفظ الّذي به وصل
لا يجوز ان
يؤكد الضمير المتصل باعادته مجردا لان ذلك يخرجه عن حيز
الصفحه ٢٢٠ :
اجتنب وذهب المبرد الى ان أيا وهيا للبعيد واي والهمزة للقريب ويا لهما
وذهب ابن برهان الى ان أيا
الصفحه ١٨٨ : وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ.) اي ربكم عالم بما في نفوسكم وهو هين عليه وقول الشاعر
ان الذي سمك
السما
الصفحه ٢٠٩ : الثّانيه
في نحو إمّا
ذي وإمّا النّائيه
مذهب اكثر
النحويين ان إما المسبوقة بمثلها
الصفحه ٢٢٣ :
بقوله تابع ذي الضم المضاف دون أل ألزمه نصبا ففهم ان المضاف المصاحب لال وهو ذو
الاضافة اللفظية كالمفرد ثم
الصفحه ٧٩ : مصدر
رأى النائم بمعنى حلم خاصة فلذلك اضاف لفظ الفعل اليها ليعرفك ان رأى النائم قد
حمل في العمل على علم
الصفحه ١٦٥ :
اذا كان اسم
الفاعل بمعنى الحال او الاستقبال واعتمد على ما ذكر جاز ان ينصب المفعول الذي يليه
وان يجره
الصفحه ١٧٣ : الحد الذي قد حدّا اي ان العمل هنا مشروط بالشرط المذكور
في اعمال اسم الفاعل
وسبق ما تعمل
فيه
الصفحه ٣٣٠ : ء الحقير قوله وما غاير للزيد او النقص انتمى معناه ان
ما جاء من الاسماء المتمكنة على غير الامثلة المذكورة
الصفحه ١٠٨ : ورأيت
الهلال بين السحاب وعرفت الذي معك وفي غير ذلك ايضا كقولهم حينئذ والآن اي كان ذلك
حينئذ واسمع الآن