الصفحه ١٤٧ : يتعين تقديرها باحدهما فهي بمعنى اللام والذي عليه سيبويه واكثر
المحققين ان الاضافة لا تعد وأن تكون بمعنى
الصفحه ٢٢٩ : بالّذي اشتهر
كبئر زمزم
يلي وامن حفر
واعلم ان
المندوب له استعمالان احدهما ان يجري
الصفحه ١٨٠ : فتأتي
بالمصدر المؤوّل لتتمكن من ان تستعمل معه النفي وان تعمل فيه الفعل الذي تتعجب به
وتقول في التعجب من
الصفحه ١٧٨ : صيغتي التعجب
وحذف ما منه
تعجّبت استبح
إن كان عند
الحذف معناه يضح
الصفحه ١٤٨ :
والاضافة بمعنى
في مختلف فيها والحمل على المتفق عليه اولى من الحمل على المختلف فيه الثالث ان
الاضافة في نحو
الصفحه ١٩٤ :
الافراد والتذكير فيقولون امرأة رضى ورجلان رضى ورجال رضى كأنهم قصدوا بذلك
التنبيه على ان اصله رجل
الصفحه ١٧٠ :
في غير ذي
الثّلاث بالتّا المرّه
وشذّ فيه
هيئة كالخمره
يعني انه
الصفحه ٢٠٦ :
تَماماً
عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ.) وقد تقع موقع الفاء كقول الشاعر
كهز الردينيّ
تحت العجاج
الصفحه ٢٣١ : بحذفها وفره بعد اي لا
تنقص منه بعد حذف الهاء شيئا انما ذكره ليعلم ان قوله بعد ومع الآخر احذف الذي تلا
الصفحه ٢٩٩ :
(كيفية تثنية المقصور والممدود وجمعهما تصحيحا)
آخر مقصور
تثنّي اجعله يا
إن
الصفحه ٣٢٣ :
ومثل هذه التاء تاء هيهات واولات فانه يوقف عليهما بالتاء كثيرا وبالهاء
ايضا وقد نبه على ان منهم من
الصفحه ٢٠ : ان الفعل المعتل يقدر رفعه ويظهر جزمه بالحذف واما
النصب فيقدر في الالف ويظهر في الياء والواو والله
الصفحه ١٥٦ : في ان بنيت هذه الاسماء اذا نوي معنى ما يضاف اليه دون لفظه
واعربت فيما سوى ذلك هو ان لها شبها بالحرف
الصفحه ٢٢٤ :
ورفع ينتقى وقال ابو عمرو وعيسى بن عمر ويونس والجرمي هو النصب وقال المبرد ان
كانت الالف واللام للتعريف
الصفحه ٣٤٧ : ان يعل لانه على وزن تعلم وزيادته خاصة بالاسماء ولكنه حمل على
مفعال لشبهه به لفظا ومعنى في التصحيح