الصفحه ١٦٠ :
من كسرة او فتحة فيقال في نحو قاض ومسلمين ومسلمين هذا قاضي ورأيت مسلمي
ومسلمي والواو تبدل ياء ليصح
الصفحه ٣١٠ :
في ألندد ويلندد الّادويلاد فتحذف النون وتبقي الهمزة من ألندد والياء من
يلندد لتصدرهما ولانهما في
الصفحه ١٤١ :
الْأَوْثانِ.) ولابتداء الغاية في المكان نحو قوله تعالى. (مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٢٠ : غير موجب وفي الخروج ان كان الاستثناء من موجب والى
هذا اشار بقوله وحكمها في القصد حكم الاول فان قلت اذا
الصفحه ٢١٦ : زيد ومثله قوله تعالى. (إِلى صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ اللهِ.) والثاني بدل بعض من كل كقولك اكلت
الصفحه ٢٦ : ولا تتصل الياء بالفعل بدون النون الّا فيما ندر من نحو اذ ذهب القوم
الكرام ليسي والوجه ليسني او ليس
الصفحه ٢٤٦ : النسبة الى صنعاء وبهراء فلما اجتمع في فعلان المذكور الفرعيتان امتنع من الصرف
فان قلت لم لم تكن الوصفية في
الصفحه ٧٥ : بفعل القلب جزءي ابتدا اعني رأى
خال علمت وجدا وساق الكلام الى آخره ليدلك على ان من افعال القلوب ما لا
الصفحه ٢١٧ : زبيبا ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم. ان الرجل ليصلي الصلاة وما كتب له نصفها ثلثها ربعها
الى عشرها. والى
الصفحه ٢٦٩ :
أحب اليّ من
لبس الشفوف
اراد للبس
عباءة وان تقرّ عيني فحذف ان وابقى عملها ولو استقام له الوزن
الصفحه ٣٨ : مبدلة ومن مخالفة المعهود في نقل الحركة الى ما بعد همزة
الوصل من الاستغناء عنها فان المشهور من قراءة ورش
الصفحه ٨٤ :
اسناد الفعل الى الظاهر لا يصح فيه ذلك لان الفعل لا يسند مرتين وعلى اللغة
الثانية اذا اسند الفعل
الصفحه ١٣٥ : تعالى. (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ.) والثاني
الصفحه ٢٦٨ :
فقط ولا بد مع هذا الذي ذكره من رعاية ان لا يكون الفعل بعد الواو مبنيا
على مبتدأ محذوف لانه متى كان
الصفحه ٢١ : الواقع من الضمائر المتصلة
في الاعراب كله هو نا علم ان ما عداها من المتصل المنصوب لا يتعدى النصب الا الى