الصفحه ٢٤٤ :
(ما لا ينصرف)
الاسم بالنسبة
الى شبهه بالحرف وعرائه عن شبهه به ينقسم الى معرب ومبني والمعرب منه
الصفحه ٨٢ :
كما زعموا
خير اهل اليمن
وقول الآخر
وخبرت سوداء
الغميم مريضة
فاقبلت من
الصفحه ٢٥٥ :
العجمة اضعف من التأنيث لانها متوهمة والتأنيث ملفوظ به غالبا فلا يلزمها
حكمه
كذاك ذو وزن
الصفحه ٩٩ : وقعد لان كلّا منهما مشغول بمثل ما شغل به الآخر من
ضمير الاسم السابق فلا تنازع بينهما بخلاف المتقدمين
الصفحه ٢١١ : بعدها والى هذا اشار بقوله
وبل كلكن بعد مصحوبيها تقول ما قام زيد بل عمرو فتقرر نفي القيام عن زيد وتثبته
الصفحه ٣٥٣ :
وآله الغرّ
الكرام البرره
وصحبه
المنتخبين الخيره
فما علم بانه
الصفحه ٢٣ : يستعمل في موضع يمكن فيه المتصل لان الغرض من وضع الضمير التوصل
الى الاختصار ووضع المنفصل موضع المتصل يأبى
الصفحه ١٩٦ : دَرَجاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً.) التقدير فضل الله المجاهدين باموالهم وانفسهم على
القاعدين من اولي
الصفحه ٢٠٣ : جزئه فلا يحتاج الى رابط وهو التوكيد وعطف
البيان والصفة واما كامل الانقطاع عنه فينزل منه منزلة ما لا
الصفحه ١٦٦ : مكرم ومستخرج واذا كان اسم المفعول من متعد الى
اثنين او ثلاثة رفع واحدا منها ونصب ما سواه نحو هذا معطى
الصفحه ١٧٧ :
اي انطق في حال
تعجبك بالفعل المتعجب منه على وزن افعل بعد ما نحو ما احسن زيدا او جيء به على وزن
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم. اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد. وقد منع الفراء
وقوع هذه الحال فعلا مضارعا واجازه سيبويه وانشد
الصفحه ٢٠٤ : يعطف لفظا فحسب اي يشرك في الاعراب وحده وهو بل ولا ولكن
وعدّ الكوفيون من هذا الضرب ليس محتجين بنحو قول
الصفحه ٢٢٢ : ان
المنادى المفرد المعرفة يستحق البناء على الضم وبيّن هنا ان ما حقه الضم اذا اضطر
الشاعر الى تنوينه
الصفحه ٢٢٣ : منتف اجماعا
(فصل)
تابع ذي
الضّمّ المضاف دون أل
ألزمه نصبا
كأزيد ذا الحيل