الصفحه ١٣٨ :
مفضّلا كأنت
أعلى منزلا
من التمييز
المبين للاجمال في النسبة الواقع بعد افعل التفضيل وهو نوعان
الصفحه ٤ : )
وكقولهم كلمة
الشهادة يريدون بها (لا اله الّا الله محمد رسول الله) وهو من باب تسمية الشيء
باسم بعضه
الصفحه ٢٤٥ : الفعل فرعية على الاسم في اللفظ وهي اشتقاقه من المصدر وفرعية في المعنى
وهي احتياجه الى الفاعل ونسهته اليه
الصفحه ٢٨٢ : ء من نحو زيد ضربته ومن نحو زيد ضرب غلامه لانه لو اخبر عنها
لخلفها مثلها في العود الى ما كانت تعود اليه
الصفحه ٤٦ : مسندا الى غير ضميره نحو
زيد قام ابوه فانه يجوز تاخيره نحو قام ابوه زيد ومنها قصد بيان انحصار الخبر اعني
الصفحه ١٤٧ : العلماء من ذهب الى ان الاضافة كما
تكون بمعنى من واللام تكون بمعنى في ممثلا بقوله تعالى. (لِلَّذِينَ
الصفحه ٨ : فانها بالنظر الى تضمنها معنى الحرف تستحق البناء لكن
عارض ذلك لزوم الاضافة الى الاسم المفرد التي هي من
الصفحه ٢٠٩ :
فظل طهاة
اللحم من بين منضج
صفيف شواء او
قدير معجل
ومثل أو في
القصد إمّا
الصفحه ٢٤٧ : الاشتقاق الى اكثر من نسبة معنى الحدث فيها الى
الموصوف والمصدر بالجملة صالح لذلك كما في رجل عدل ودرهم ضرب
الصفحه ٣٣٩ : آل وتقول في مثال سفرجل من قرأ قرأيا بابدال الثانية ياء
وتصحيح الاولى والثالثة واما الثالث فعلى نوعين
الصفحه ٤١ :
بابي كان وان وللمفعول الاول في باب ظنّ وغير المزيدة مدخل للنحو بحسبك
زيد. (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا
الصفحه ١٥٧ :
مذهب كثير من
النحويين انه لا يجوز الفصل بين المضاف والمضاف اليه بشيء الّا في الشعر وذهب
شيخنا الى انه
الصفحه ١٧٣ :
ودون أل
مصحوب أل وما اتّصل
بها مضافا أو
مجرّدا ولا
تجرر بها مع
أل سما من أل
الصفحه ١٧٢ :
الصفة ما دل
على حدث وصاحبه والمشبهة باسم الفاعل منها ما صيغ لغير تفضيل من فعل لازم لقصد
نسبة الحدث الى
الصفحه ١٦٥ : هذا بالنسبة الى
المفعول الاول واما غيره فلا بد من نصبه تقول هذا معطي زيد امس درهما وهذا ظان زيد
امس