الصفحه ١٥ :
من لفظه كركب وصحب او لم يكن كقوم ورهط والموضوع للحقيقة بالمعنى المذكور
هو اسم الجنس وهو غالب فيما
الصفحه ٨٥ : الفاعل من فعل مسند الى ضميره او ملابسه نحو قوله تعالى. (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجارَكَ
الصفحه ٦٦ :
مقدم الّا مزيدة في اشياء الحقت بالنوادر كقول الشاعر
فانك من
حاربته لمحارب
شقيّ
الصفحه ٣١٣ :
القياس عويد لانه من عاد يعود ولكن قالوا عبيد فلم يردوه الى الاصل حملا
على قولهم في الجمع اعياد وما
الصفحه ٣٥٠ : الى الفاء وكذلك الامر منه تقول في يقررن يقرن وفي اقررن قرن قوله وقرن
نقلا اشارة الى قراءة نافع وعاصم
الصفحه ٣١٩ : كما يجب جبر اب ونحوه
فيقال في شاه شاهي ويقال في النسب الى اخت وبنت اخوي وبنوى كما ينسب الى مذكرهما
هذا
الصفحه ٢٨ : ونحو ذلك واذا اجتمع اللقب مع غيره اخّر اللقب
فان كانا مفردين اضيف الاسم الى اللقب نحو هذا زيد بطة وسعيد
الصفحه ٥٣ : ما برفع يكتفي اشارة الى ان
من هذه الافعال ما يجوز ان يجرى على القياس فيسند الى الفاعل ويكتفي به وتسمى
الصفحه ١٠٧ : الفعل عليه لا بوقوعه فيه فليس متضمنا معنى في
فيحتاج الى اخراجه من حد الظرف بقيد الاطراد قوله فانصبه
الصفحه ٢٦٦ : عليه فينصب لانه مستقبل بالنسبة الى تلك الحال ومنه
قوله تعالى. (وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ
الصفحه ١٢ : الاضافة وغيرها كقوله صلىاللهعليهوسلم (من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضّوه بهن ابيه ولا تكنوا) والى هذا اشار
الصفحه ٦١ : قومك تفرغ الفعل بعد ان من الضمير لانك اسندته الى الظاهر
والفتح
والكسر أجز في السّين من
الصفحه ٢١٨ : الّا نفسه والا وجه عدّ هذا البيت من النوع المسمى في علم البيان
بالتجريد على معنى تعدو بي الى صارخ الوغى
الصفحه ٣١ :
في البعد أو
بثمّ فه أو هنّا
أو بهنالك
انطقن أو هنّا
يشار الى
الصفحه ١٧٩ : يفوت الدلالة على المعنى
المتعجب منه اما فيما اصوله اربعة نحو دحرج وسرهف فلانه يؤدي الى حذف بعض الاصول