الصفحه ١١٩ : كما
لو الّا عدما
يعني وان يفرغ
العامل السابق على الّا من ذكر المستثنى منه للعمل فيما بعدها
الصفحه ١٣٣ : مُدْبِراً
وَلَمْ يُعَقِّبْ.) وقوله تعالى. (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
الصفحه ١٩٨ : وبتع ولا يجوز ان يتعدى هذا الترتيب وقد شذ قول بعضهم
اجمع ابصع واشذ منه قول آخر جمع بتع وربما اكد باكتع
الصفحه ٢٣٩ : للقماش كأنه سمي باسم صوته وهذه الكلمات وامثالها
اسماء لامتناع كونها حروفا من قبل الاكتفاء بها وامتناع
الصفحه ٣٣٢ :
كالالف في ان كلّا منهما اذا صحب اكثر من اصلين حكم بزيادته الّا في الثنائي
المكرر نحو يؤيؤ لطائر ذي مخلب
الصفحه ٤٤ : او بجملة شرط دون جوابه نحو قوله
تعالى. (فَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ
الصفحه ٦٢ : من انّ فصارا حرفا واحدا يفيد
التشبيه والتوكيد وهذه الحروف شبيهة بكان لما فيها من سكون الحشو وفتح
الصفحه ١٠٤ : من البيان
وحذف عامل
المؤكّد امتنع
وفي سواه
لدليل متّسع
يجوز حذف
الصفحه ١٢١ : ذلك صلاحية الّا مكانها فيجز
المستثنى بها وتعرب هي بما يستحقه المستثنى بالّا من نصب لازم او نصب مرجح
الصفحه ١٦٤ : النحويين
فعّال او
مفعال او فعول
في كثرة عن
فاعل بديل
فيستحقّ ما
له من
الصفحه ٢٣١ : الكلام حذف مضاف تقديره
في قول من دعا سعادا ونحوه قولك في حارث يا حار قال الشاعر
يا حار لا
أرمين
الصفحه ٢٦٧ : بان مضمرة على
انها والفعل في تأويل مصدر معطوف على مصدر متأول من الفعل المتقدم معمولا لكون
محذوف تقديره
الصفحه ٢٧٥ : ان بعضهم قرأ قوله تعالى. (يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ
لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشا
الصفحه ٣٣٣ :
في اطراد زيادتها متطرفة بعد الف قبلها اكثر من اصلين نحو ندمان وافعوان وزعفران
لا كأمان وهوان وزيدت
الصفحه ٢٠٥ : زيد وعمرو واختصم خالد وبكر ومنه قوله
اصطف هذا وابني فلو قلت اصطف هذا فابني او ثم ابني لم يجز لان الفا