الصفحه ٢٩٥ :
كيديّة واعلم ان الاصل في الغرض من زيادة هذه التاء في الاسماء هو تمييز
المؤنث من المذكر واكثر ما
الصفحه ٣٣٨ :
وأواصل اصله وواصل بواوين الاولى فاء الكلمة والثانية بدل من الف واصلة
فاستثقل اجتماعهما فخففت
الصفحه ٢٣٨ : بدلا من اللفظ بالفعل واذا قلت بله زيدا كانت اسم فعل
كما قلنا في رويد
وما لما تنوب
عنه من عمل
الصفحه ٣٢٩ :
التصريف في
الفعل اكثر منه في الاسم فلذلك لم يحتمل من عدة الحروف ما احتمله الاسم فلم يجاوز
المجرد
الصفحه ١١٧ : اضرب
فمنه ما يتعين نصبه ومنه ما يختار نصبه ويجوز اتباعه للمستثنى منه ومنه ما يختار
نصبه متصلا ويجوز
الصفحه ٢٧٢ :
تعالى. (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ.) وكقوله تعالى. (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ
الصفحه ٢٩٦ :
تلحقه التاء اذا كان باقيا على الوصفية ويفهم هذا كله من قوله كذاك مفعل
وما تليه ثم قوله ومن فعيل
الصفحه ٢٩٨ : ء ورداء وحمراء بخلاف نحو آاء وشاء وراء مما الفه
بدل من اصل لانه لا يسمى ممدودا والقصر في الاسماء على
الصفحه ٣٤ : تعرب كما انشد ابو الفتح
فاما كرام
موسرون لقيتهم
فحسبي من ذي
عندهم ما كفانيا
الصفحه ١١١ :
أكنيه حين
اناديه لا كرمه
ولا القبه
والسؤة اللقبا
على رواية من
نصب السؤة واللقب
الصفحه ١٣٢ :
نحو زيد مفردا انفع من عمرو معانا ومثله هذا بسرا اطيب منه رطبا وليس هذا
على اضمار اذا كان فيما
الصفحه ١٦٢ :
الجرّ حملا على اللفظ والرفع او النصب حملا على المحل تقول عجبت من ضرب زيد
الظريف بالجرّ وان شئت قلت
الصفحه ٢٧٤ : فالاكثر خلوه
من الفاء ويجوز اقترانه بها فان كان مضارعا رفع وذلك كقوله تعالى. (إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ
الصفحه ٢٥ :
وفي اتّحاد
الرّتبة الزم فصلا
وقد يبيح
الغيب فيه وصلا
مقصوده من
الصفحه ٦٧ :
وألحقت بإنّ
لكنّ وأن
من دون ليت
ولعلّ وكأن
حق المعطوف على
اسم