الصفحه ٣٢١ : تعالى. ولكل قوم هادى. وقوله تعالى. وما
لهم من دونه من والي. وقوله تعالى. وما عند الله باقي. فان كان
الصفحه ٣٤٢ : الجمع اثقل من الواحد فكان احق بمزيد التخفيف فعدل عن
ابدال عينه حرفا ثقيلا وهو الواو الى ابدال الضمة كسرة
الصفحه ١٦ : وبابه وهو ثلاثون الى تسعين ومنه عليون مما ليس له واحد من
لفظه وكعالمين مما واحده اعم في الدلالة منه ومن
الصفحه ١٩٩ :
بجمعاوين مع اعترافهم بكونه لم ينقل عن العرب واشار ابن خروف الى ان ذلك لا
مانع منه وعندي ان ثمّ ما
الصفحه ٢١٤ : سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ.) معناه فافطر فعليه عدة من ايام اخر ومن حذف الواو مع
المعطوف قوله
الصفحه ٢٨٥ : ء بافراد المميز وتثنيته الّا في الضرورة كقول
الشاعر
كأنّ خصييه
من التدلدل
ظرف عجوز
الصفحه ٣ : للمقصد الاعظم من علم النحو لما فيهما من المزية على
نظائرها انها تقرب الى الافهام المعاني البعيدة بسبب
الصفحه ٤٥ : المضاف ومنها ان يكون الخبر فعلا بشرط كون
المبتدأ مفردا والفعل مسندا الى ضميره نحو زيد قام وهند خرجت فهذا
الصفحه ٥٩ :
السّائق يحدو وطفق
كذا جعلت
وأخذت وعلق
افعال المقاربة
على ثلاثة اضرب لان منها ما
الصفحه ١٢٢ : منزلين منها منزلة الجزء
فعملا فيها الجرّ وحسن فيهما ذلك وان لم يعدّيا ما قبلهما الى ما بعدهما لقصد
الصفحه ١٢٤ : تعالى. (فَانْفِرُوا ثُباتٍ.)
ومخرج نحو
القهقرى من قولك رجعت القهقرى والمذكور فضلة يخرج الخبر من نحو
الصفحه ١٤٠ : كمن والى وعن وعلى وفي والباء ومنها ما يجر
الاسماء الظاهرة فقط وهي المذكورة في هذا البيت فاما نحو (وام
الصفحه ٢٢٩ :
والقصد من الندبة الاعلام بعظمة المصاب فلذلك لا يندب الّا العلم ونحوه
كالمضاف اضافة توضح المندوب
الصفحه ٢٣٢ : وغيرهما من النحويين لا يرى ذلك بل يقول يا
غرني ويا فرعو والى هذا اشار بقوله والخلف في واو وياء بهما فتح
الصفحه ٢٣٥ : اغفر لنا ايتها العصابة ونحن نفعل كذا ايها القوم وانا افعل كذا ايها الرجل
يراد بهذا النوع من الكلام