الصفحه ٢٣٧ :
غير معمولة بخلاف المصادر الآتية بدلا من اللفظ بالفعل فانها وان كانت
كالافعال في المعنى فليست مثلها
الصفحه ٢٦١ : واللازم منتف فالملزوم كذلك فان قيل ما ذكرتموه معارض
بان ما قاله الكوفيون باطل لان التجريد من الناصب
الصفحه ٣٣٠ : فهو منسوب الى زيادة فيه او
النقص منه هذا هو الغالب اعني ان ما خرج عن تلك الامثلة فهو اما مزيد فيه
الصفحه ٣٣٧ :
ما بعد الف الجمع في كل هذا همزة استثقالا لتوالي ثلاث لينات متصلة بالطرف
فلو انفصلت منه بمدة امتنع
الصفحه ٢٠ : رجل فهذه السبعة هي المعارف وما عداها من الاسماء فنكرة وقد
ضبط النكرة بقوله نكرة قابل أل مؤثرا البيت
الصفحه ٥٤ :
تاما من الافعال المذكورة يسمى ناقصا بمعنى انه لا يتم بالمرفوع ومذهب سيبويه
واكثر البصريين انها انما
الصفحه ١٠٠ :
الغانيات الى
ان شبت
فانصرفت عنهنّ آمالي
وان كان المهمل
هو الثاني من المتنازعين
الصفحه ٢٢٦ :
اذا نودي
المضاف الى المضاف الى ياء المتكلم لم تحذف الياء كما تحذف اذا نودي المضاف اليها
الّا في يا
الصفحه ٢٦٣ :
لئن عاد لي
عبد العزيز بمثلها
وامكنني منها
اذن لا أقيلها
وينصب
الصفحه ٢٩٠ :
التنبيه على ما التزموه حين صاغوا احدا واحدى على فاعل وفاعلة من القلب
وجعل الفاء بعد اللام فقالوا
الصفحه ٣٠٦ : جمع غضبان وغضبي وندمان
وندمانة وخمصان وخمصانة ولم يجاوز فعال الى غيره فيما عينه واو ولامه صحيحة من
الصفحه ٣٣٦ :
أقمر نهّات ينزّي وفرتج
فكذلك لم يذكر
في هذا المختصر قوله فابدل الهمزة من واو ويا آخرا اثر الف
الصفحه ٣٤٧ : وزن افعال واستفعال
حمل على فعله فنقلت حركة عينه الى فائه وردت الى مجانستها فالتقى الفان فحذفت
الثانية
الصفحه ٤٨ : دون الفعل وكونه مبتدءا خبره محذوف اي طاعة
معروفة مقبولة هي امثل بكم من هذا القسم الكاذب ومن ذلك حذف
الصفحه ٨٩ : الاصل
بيع وقول فاستثقلت كسرة على حرف علة بعد ضمة فالقيت الضمة ونقلت الكسرة الى مكانها
فسلمت الياء من نحو