الصفحه ٢٨١ :
اخبر عن زيد من قولك زيد منطلق فالمعنى اخبر عن مسمى زيد بوساطة التعبير عنه بعد
اضماره بالذي موصولا
الصفحه ٢٠٠ : دَكًّا
دَكًّا.) ومنه قولك انت بالخير حقيق قمن واما الفعل فاكثر ما
يجيء مؤكده فعلا مع فاعله ظاهرا كان نحو
الصفحه ٢٥٤ : حصل له بنقله من
التذكير الى التأنيث ثقل عادل خفة اللفظ وعند عيسى ابن عمر والجرمي والمبرد ان
المذكر
الصفحه ٣١١ :
قصد تصغيره فلا بد من ضم اوله وفتح ثانيه وزيادة ياء ساكنة بعده فان كان ثلاثيا لم
يغير باكثر من ذلك وان
الصفحه ٣١٤ : ء في تصغير الثلاثي من نحو درع وحرب كذلك شذ لحاق التاء في بعض ما
زاد على الثلاثة وذلك قولهم وراء ووريئة
الصفحه ١٨١ : تزيل شيئا عن موضعه انما اراد انك تقدم ما وتوليها
الفعل ويكون الاسم المتعجب منه بعد الفعل ولم يتعرض
الصفحه ٢٨٦ :
المائة الى جمع كقراءة حمزة والكسائي قوله تعالى. (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ
مِائَةٍ سِنِينَ
الصفحه ٣١٧ :
حرف الاعراب قال في النسب نصيبينيّ بغير حذف واذا وقع قبل الحرف المكسور من
اجل ياء النسب ياء مكسورة
الصفحه ٤٩ : او
افعل تفضيل مضافا الى المصدر المذكور نحو اتم تبييني الحق منوطا بالحكم فمسيئا حال
من الضمير في كان
الصفحه ١٨٣ : وامثاله قليل نادر بالاضافة الى ما تقدم ذكره
وجمع تمييز
وفاعل ظهر
فيه خلاف
عنهم قد
الصفحه ١٩٤ : باضمار مبتدأ او فعل ناصب لان
الاتباع في كل هذا متعذر اذ العمل الواحد لا يمكن نسبته الى عاملين من شأن كل
الصفحه ٢١٠ :
حذف الواو
وأول لكن
نفيا او نهيا ولا
نداء او أمرا
أو اثباتا تلا
من
الصفحه ٢٩١ : عدد مفرد يضاف الى مميزه وهو
على ضربين احدهما يضاف الى جمع والآخر يضاف الى مفرد فاستعملت بالوجهين اجرا
الصفحه ١٢٣ :
اسمية فان قلت اذا كانت ما مصدرية فهي وما عملت فيه في تأويل المصدر فما موضعه من
الاعراب قلت نصب اما على
الصفحه ٢٧٦ :
وربّما رجّح
بعد قسم
شرط بلا ذي
خبر مقدّم
القسم مثل
الشرط في احتياجه الى جواب