الصفحه ٢٤٦ : كأنها من اصول الاسم فانه لا يصح انفكاكها عنه وفرعية في
المعنى وهي دلالته على التأنيث ولا شبهة انه فرع
الصفحه ٢٤٧ : فيه بعض الحروف الاصول
في لزومها في حالتي التذكير والتأنيث وقبول علامته فلم يعتد بها ويشهد لذلك ان
قوما
الصفحه ٢٨١ : ظرفا بفي لان الضمائر تردّ معها الاشياء الى اصولها اذ لم تقوّ قوة الاسماء
الظاهرة ولم تتضمن ما تضمنته
الصفحه ٣٢٧ : واما الاسم المزيد فيه فقد يبلغ
بالزيادة سبعة احرف ان لم يكن خماسي الاصول وذلك نحو احميرار واشهيباب
الصفحه ٦ : الكلمة الفعل المضارع ولم تصلح للم
كاوّه بمعنى اتوجع وكأف بمعنى اتضجر فهي اسم والحاصل ان الكلمة متى رادفت
الصفحه ٣١ :
المكان القريب بهنا وقد تلحقه هاء التنبيه فيقال هاهنا فان كان المكان بعيدا جيء
بالكاف مع اللام ودونها نحو
الصفحه ٦٢ :
آثارِهِمْ.) وكانّ للتشبيه وعند النحويين ان قولك كانّ زيدا اسد
اصله ان زيدا كالاسد ثم قدمت الكاف ففتحت الهمزة
الصفحه ١٠٤ : شرح الكافية لان المصدر المؤكد يقصد به تقوية عامله وتقرير معناه
وحذفه مناف لذلك فلم يجز فان اراد ان
الصفحه ١١٢ : بنصب زيد على المفعول معه بما في لك من معنى الاستقرار ولا يجوز
جره بالعطف على الكاف لانه لا يعطف على
الصفحه ١١٣ : على المفعول معه لما في المضاف من معنى الفعل ولا يجوز
جره بالعطف على الكاف كما مرّ ولكن قد يجوز رفعه
الصفحه ١٣١ : ومقيما حال
من الهاء والعامل فيها ما في ليت من معنى اتمنى وطالعا حال من الكاف والعامل فيها
ما في كان من
الصفحه ١٣٩ : خلا
حاشا عدا في عن على
مذ منذ ربّ
اللّام كي واو وتا
والكاف والبا
ولعلّ ومتى
الصفحه ١٤٢ : حجة فيهما
لإمكان كون من في البيت الاول لابتداء الغاية والكاف قبلها اسم والمعنى وكنت ارى
من بين ساعة
الصفحه ١٥٩ : الى
غير متمكن لانه مردود ببقاء اعراب المضاف الى الكاف والهاء وباعراب المثنى المضاف
الى الياء واما
الصفحه ٢٣٤ : الكاف وترك ما بقي كأنه اسم برأسه وهذا الوجه مجمع على جوازه للضرورة واجاز
سيبويه الترخيم لها على نية