الصفحه ٨٧ :
الفاعل كالجزء من الفعل فلذلك كان حقه أن يتصل بالفعل وحق المفعول الانفصال عنه
نحو ضرب زيد عمرا وكثيرا ما
الصفحه ٩٨ :
والمراد نفيه مقيدا فلم يكن من ذكر المفعول بد
ويحذف
النّاصبها إن علما
وقد
الصفحه ١١٣ : على المفعول معه لما في المضاف من معنى الفعل ولا يجوز
جره بالعطف على الكاف كما مرّ ولكن قد يجوز رفعه
الصفحه ١٣٠ :
حكما بدليل صحة الاستغناء به عن المضاف ألا ترى انه لو قيل في الكلام
ونزعنا ما فيهم من غلّ اخوانا
الصفحه ١٣٤ : كما تقع نعتا وخبرا ولا بد في الجملة الحالية من
ضمير يربطها بصاحبها او واو تقوم مقام الضمير وقد يجمع
الصفحه ١٦٧ :
ابنية مصادر
الفعل الثلاثي كثيرة وانما ذكر منها في هذا المختصر الأهم فمنها فعل وهو مقيس في
مصدر
الصفحه ١٨٢ : غير مكذب
زهير حسام
مفرد من حمائل
والثالث كقولك
نعم قوما معشر زيد ومثله قول
الصفحه ١٨٣ : عَشَرَ شَهْراً.) ومثله قول ابي طالب
ولقد علمت
بان دين محمد
من خير اديان
البرية
الصفحه ١٩٤ :
اذا نعت معمولا
عاملين بما لهما في المعنى فلا يخلو العاملان من ان يتحدا في المعنى والعمل او
يختلفا
الصفحه ٢٠٤ : يعطف لفظا فحسب اي يشرك في الاعراب وحده وهو بل ولا ولكن
وعدّ الكوفيون من هذا الضرب ليس محتجين بنحو قول
الصفحه ٢٠٧ : الصحيح وابن سهم
وابن منقر خبران لا صفتان وحذف التنوين من شعيث حذفه من عمرو في قول الآخر
عمرو الذي
الصفحه ٢١٠ :
حذف الواو
وأول لكن
نفيا او نهيا ولا
نداء او أمرا
أو اثباتا تلا
من
الصفحه ٢٢٢ : بالمضاف لطوله بالتنوين وبقاء الضم في
العلم أولى من النصب والنصب في غير العلم أولى من الضم لان سبب البنا
الصفحه ٢٢٣ : بوجهين فما نصب منه فعلى الاصل وما رفع فلشبه متبوعه بالمرفوع في اطراد
الهيئة ولا يرفع الّا وهو مفرد او
الصفحه ٢٢٤ : ولزمته هاء التنبيه تعويضا عما فاته من الاضافة وان اريد
به مؤنث أنث بالتاء نحو قوله تعالى. (يا أَيَّتُهَا