الصفحه ٣٠٣ : وأعمدة والتزم افعلة في جمع فعال وفعال من المضاعف او المعتل
اللام فلم يجمع على غيره فالمضاعف نحو بتات
الصفحه ٣٠٥ :
وذان في
المعلّ لاما ندرا
من امثلة جمع
الكثرة فعّل وهو مقيس في وصف صحيح اللام على فاعل او فاعلة
الصفحه ٣١٧ :
حرف الاعراب قال في النسب نصيبينيّ بغير حذف واذا وقع قبل الحرف المكسور من
اجل ياء النسب ياء مكسورة
الصفحه ٣١٨ : بعلبك بعلي وفي
معدي كرب معديّ ومعدويّ وقد بينى من جزئي المركب اسم على فعلل وينسب اليه كقولهم
في حضرموت
الصفحه ٣٢٦ : فبالحري ان
يمال نحو حمارك مما لا مقتضى فيه لتركها ومن هنا يعلم ما تقدم قبل من ان شرط كون
الراء كافة لسبب
الصفحه ١٥ :
من لفظه كركب وصحب او لم يكن كقوم ورهط والموضوع للحقيقة بالمعنى المذكور
هو اسم الجنس وهو غالب فيما
الصفحه ٢٢ : توصل به الكاف نحو اكرمه واكرمها
واكرمهما واكرمهم واكرمهنّ وما عدا ما ذكرنا من الضمائر المتصلة مختص
الصفحه ٢٧ :
وقال الآخر
قدني من نصر
الخبيبين قدى
ليس الامام
بالشحيح الملحد
الصفحه ٣٠ : او مؤنثا واكثر ما يستعمل في من يعقل وقد يجيء لغيره
كقوله
ذمّ المنازل
بعد منزلة اللوى
الصفحه ٣١ :
والنّون إن
تشدد فلا ملامه
والنّون من
ذين وتين شدّدا
أيضا وتعويض
بذاك قصدا
الصفحه ٤٢ :
خبر المبتدإ ما
به تحصل الفائدة مع المبتدإ كبر وشاهدة من قولك الله برّ والايادي شاهدة والاصل في
الخبر
الصفحه ٤٩ :
لها بابين. وان دل على ذلك دليل جاز ترك الخبر وذكره كقول ابي العلاء
المعرّي
يذيب الرعب
منه
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم. اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد. وقد منع الفراء
وقوع هذه الحال فعلا مضارعا واجازه سيبويه وانشد
الصفحه ٥٦ : دخل على
المضارع من كان الجازم اسكن النون ووجب حذف الواو قبله لاجل التقاء الساكنين فيقال
لم يكن زيد
الصفحه ٨١ : والثاني
والثالث هما اللذان كانا مبتداء وخبرا في الاصل ولهما ما لمفعولي علم من جواز كون
ثانيهما مفردا وجملة