الصفحه ٢٥ :
وفي اتّحاد
الرّتبة الزم فصلا
وقد يبيح
الغيب فيه وصلا
مقصوده من
الصفحه ٢٩ : عبد شمس وامريء القيس وهو
اكثر اقسام المركب فان منه الكنى كأبي قحافة وابي سعيد ولا يخفى ما هي عليه من
الصفحه ٣٦ :
في عائد
متّصل إن انتصب
بفعل او وصف
كمن ترجو يهب
من الاسماء
الموصولة اي وهي
الصفحه ٣٩ :
فذكر ذا
وحذفه سيّان
تزاد اداة
التعريف مع بعض الاسماء كما يزاد غيرها من الحروف فتصحب معرفا
الصفحه ٦٠ :
وقال الشاعر
كرب القلب من
جواه يذوب
حين قال
الوشاة هند غضوب
وقد
الصفحه ٦٣ : مُبارَكَةٍ.) الرابع ان يحكى بها القول المجرد من معنى الظن نحو قوله
تعالى.
(قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ.) وقوله
الصفحه ٦٧ :
وألحقت بإنّ
لكنّ وأن
من دون ليت
ولعلّ وكأن
حق المعطوف على
اسم
الصفحه ٩٣ : ومنها ان يلي الاسم السابق عاطفا قبله معمول فعل نحو قام زيد
وعمرا كلمته ولقيت بشرا وخالدا ابصرته وانما
الصفحه ٩٦ :
اذا امتنع ان يقاد فهذان الوزنان وما الحق بهما من الادلة على عدم التعدي
من غير حاجة الى الكشف عن
الصفحه ١٠١ :
لا بد من حذفه ان استغني عنه كما في نحو ضربت وضربني زيد وان لم يستغن عنه
بان كان احد المفعولين في
الصفحه ١٠٢ : فالمفعول المطلق ما ليس خبرا من مصدر مفيد توكيد عامله
او بيان نوعه او عدده فما ليس خبرا مخرج لنحو المصدر
الصفحه ١١٠ : معه)
ينصب تالي
الواو مفعولا معه
في نحو سيري
والطّريق مسرعه
بما من
الصفحه ١٢٦ : تعالى. لنخرجن الاعز منها الاذل. ومن المعرف بالاضافة
قولهم جلس زيد وحده اي منفردا ومثله رجع عوده على بدئه
الصفحه ١٥٦ : وبعد
في جميع ما ذكر حسب واول ودون واسماء الجهات نحو يمين وشمال ووراء وامام وتحت وفوق
وعل فما كان من هذه
الصفحه ١٦١ : يعني رجلا وقد عدّ من هذا قوله تعالى. (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ