الصفحه ٣١٧ :
حرف الاعراب قال في النسب نصيبينيّ بغير حذف واذا وقع قبل الحرف المكسور من
اجل ياء النسب ياء مكسورة
الصفحه ٢٢ : توصل به الكاف نحو اكرمه واكرمها
واكرمهما واكرمهم واكرمهنّ وما عدا ما ذكرنا من الضمائر المتصلة مختص
الصفحه ٤٩ :
لها بابين. وان دل على ذلك دليل جاز ترك الخبر وذكره كقول ابي العلاء
المعرّي
يذيب الرعب
منه
الصفحه ٥٦ : دخل على
المضارع من كان الجازم اسكن النون ووجب حذف الواو قبله لاجل التقاء الساكنين فيقال
لم يكن زيد
الصفحه ١٣٠ :
حكما بدليل صحة الاستغناء به عن المضاف ألا ترى انه لو قيل في الكلام
ونزعنا ما فيهم من غلّ اخوانا
الصفحه ١٨٣ : عَشَرَ شَهْراً.) ومثله قول ابي طالب
ولقد علمت
بان دين محمد
من خير اديان
البرية
الصفحه ٢٠٤ : يعطف لفظا فحسب اي يشرك في الاعراب وحده وهو بل ولا ولكن
وعدّ الكوفيون من هذا الضرب ليس محتجين بنحو قول
الصفحه ٢٢٣ : بوجهين فما نصب منه فعلى الاصل وما رفع فلشبه متبوعه بالمرفوع في اطراد
الهيئة ولا يرفع الّا وهو مفرد او
الصفحه ٢٢٤ : ولزمته هاء التنبيه تعويضا عما فاته من الاضافة وان اريد
به مؤنث أنث بالتاء نحو قوله تعالى. (يا أَيَّتُهَا
الصفحه ٢٩١ : وقد تجري بنو تميم كم الخبرية مجرى كم الاستفهامية فينصبون مميزها
وان كان جمعا ومنه قول الشاعر
الصفحه ٣٠٧ :
وفعلا اسما
وفعيلا وفعل
غير معلّ
العين فعلان شمل
من ابنية جمع
الصفحه ٥٨ : فلا شيء
على الارض باقيا
ولا وزر مما
قضى الله واقيا
وقال الآخر
من صدّ
الصفحه ١٢٣ :
اسمية فان قلت اذا كانت ما مصدرية فهي وما عملت فيه في تأويل المصدر فما موضعه من
الاعراب قلت نصب اما على
الصفحه ٣١٠ :
في ألندد ويلندد الّادويلاد فتحذف النون وتبقي الهمزة من ألندد والياء من
يلندد لتصدرهما ولانهما في
الصفحه ٣٥٣ :
قد انتهى غرضه من هذا النظم وانه قد اشتمل على اعظم المهمات من علم العربية ثم ختم
الكلام بحمد الله