الصفحه ١١٦ :
خلافا لزاعمي ذلك ويدل على ان الناصب هو الّا انها حرف مختص بالاسماء غير
منزل منها منزلة الجزء وما
الصفحه ١٣٧ :
ومعرّف ان من
شرط التمييز تقدم عامله عليه وسيأتي ذكر ذلك ان شاء الله تعالى وقولي من ابهام في
اسم
الصفحه ١٥٤ :
من نوادر
الضرورات
ولا تضف
لمفرد معرّف
أيّا وإن
كرّرتها فأضف
أو
الصفحه ١٦٣ : بمعنى المضي لانه لم يشبه لفظه لفظ الفعل الذي بمعناه
والغالب ان اسم الفاعل المجرد من الالف واللام لا يعمل
الصفحه ١٦٩ : تلملما يعني انك اذا اردت بناء
المصدر في نحو تلملم فضم ما يربع من حروفه اي يقع رابعا وذلك نحو قولك في
الصفحه ١٧٥ :
فهو نصب الصفة المجردة من الالف واللام المعرف بالالف واللام والمضاف الى
المعرف بهما او الى ضمير
الصفحه ١٩٧ :
أيضا ككلّ فاعله
من عمّ في
التّوكيد مثل النّافله
يعني ان الذي
يذكر في التوكيد
الصفحه ٢١٥ : ءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً
الصفحه ٢٢٠ : والنصرة
فتقتضي مد الصوت ورفعه حرصا على الابلاغ وحرف النداء معين على ذلك واما المضمر فلا
يحذف منه حرف الندا
الصفحه ٢٢٧ : كما يقال يا فلانة وليس هو ترخيم فلان ولو كان ترخيما لم
تلحقه التاء ولم تحذف منه الالف لانه لا يحذف في
الصفحه ٢٣٦ :
باللازم اضماره لان التكرار بمنزلة العطف وكثيرا ما يستغنى عن ذكر المحذر
ويذكر المحذر منه منصوبا
الصفحه ٢٣٧ :
غير معمولة بخلاف المصادر الآتية بدلا من اللفظ بالفعل فانها وان كانت
كالافعال في المعنى فليست مثلها
الصفحه ٢٣٩ : للقماش كأنه سمي باسم صوته وهذه الكلمات وامثالها
اسماء لامتناع كونها حروفا من قبل الاكتفاء بها وامتناع
الصفحه ٢٤٠ :
وهل يمنعني
ارتيادي البلا
د من حذر
الموت ان يأتين
وقول الآخر
الصفحه ٢٥٩ : قبل التعريف ممنوعا من
الصرف فاذا طرأ عليه التنكير اشبه الحال التي كان عليها قبل التعريف فلو سميت رجلا