الصفحه ١٣٩ : في الاصل وقد حوّل الاسناد عنه الى غيره لقصد
المبالغة فلا بغير عما كان يستحقه من وجوب التأخير لما فيه
الصفحه ١٥٣ :
الاسماء التي
تضاف الى الجمل منها ما يضاف اليها لزوما ومنها ما يضاف اليها جوازا فما يضاف الى
الجملة
الصفحه ١٨٤ : رجلا فاضمرته مفسرا بمميز عام له كيف يتوجه المدح الى المخصوص به اولا على
سبيل الاجمال لكونه فردا من
الصفحه ١٩٢ : بدان
يتبع المنعوت في اعرابه وتعريفه وتنكيره سواء كان جاريا على ما هو له او على ما هو
لشيء من سببه فلا
الصفحه ٢١٢ :
ورجا الاخيطل
من سفاهة رأيه
ما لم يكن
وأب له لينالا
وقول عمرو بن
الصفحه ٢٣٤ : طيلسان على لغة من كسر اللام يا طيلس بنية المحذوف
ولا يجوز يا طيلس لأنه ليس في الكلام فيعل صحيح العين الّا
الصفحه ٣١٢ : للنّسب
وعجز المضاف
والمركّب
وهكذا زيادتا
فعلانا
من بعد أربع
الصفحه ٣٣٥ : وفتحها وكسرها ثابت
النون ومحذوفها ومثل هذا التصريف لا يعرف في شيء من الجموع واما الحروف فلم يرد في
شي
الصفحه ٣٤٤ :
اساود قوله وشذ معطى غير ما قد رسما الشاذ من هذا النوع على ثلاثة اضرب احدها ما
شذ فيه الابدال لانه لم
الصفحه ٧ :
شبها تاما وهو المراد بقوله لشبه من الحروف مدني اي يبنى الاسم لشبه بالحرف
مقرب منه ثم بيّن جهات
الصفحه ٣٥ :
لما فرغ من
تعداد الاسماء الموصولة وشرح معانيها اخذ في بيان ما يلزمها من الاستعمال فذكر هذه
الابيات
الصفحه ٦٥ : الفراء لا جرم كلمة كثر استعمالهم اياها
حتى صارت بمنزلة حقا وبذلك فسرها المفسرون واصلها من جرمت اي كسبت
الصفحه ٦٦ :
مقدم الّا مزيدة في اشياء الحقت بالنوادر كقول الشاعر
فانك من
حاربته لمحارب
شقيّ
الصفحه ٦٨ : ء فيصح العطف بعدهما كما صح بعد ان قال الله تعالى. (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ
الصفحه ٨٠ : وان كان جملة حكيت نحو قلت زيد قائم ولم يعمل فيها
القول كما يعمل الظن لان الظن يقتضي الجملة من جهة