الصفحه ٦٠ :
وقال الشاعر
كرب القلب من
جواه يذوب
حين قال
الوشاة هند غضوب
وقد
الصفحه ٦٣ : مُبارَكَةٍ.) الرابع ان يحكى بها القول المجرد من معنى الظن نحو قوله
تعالى.
(قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ.) وقوله
الصفحه ٩٣ : ومنها ان يلي الاسم السابق عاطفا قبله معمول فعل نحو قام زيد
وعمرا كلمته ولقيت بشرا وخالدا ابصرته وانما
الصفحه ١١٠ : معه)
ينصب تالي
الواو مفعولا معه
في نحو سيري
والطّريق مسرعه
بما من
الصفحه ١٧٢ :
كل فعل ثلاثي
فانه يطرد في اسم المفعول منه مجيئه على وزن مفعول وذلك نحو قصده فهو مقصود ووجده
فهو
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم. ألا اخبركم باحبكم اليّ واقربكم مني مجالس يوم القيامة
آحاسنكم اخلاقا الموطؤن اكنافا الذين يألفون
الصفحه ٢٥٨ : يعربه مطلقا ويمنعه من الصرف وعلى ذلك قول الراجز
لقد رأيت
عجبا مذ أمسا
عجائزا مثل
الصفحه ٣٢٥ :
من اسباب
الامالة وقوع الالف قبل الياء كبايع او بعدها متصلة كبيان او منفصلة بحرف كيسار
وضربت يداه
الصفحه ٣٢٧ :
مقيد بحال
(التصريف)
حرف وشبهه من
الصّرف بري
وما سواهما
بتصريف حري
الصفحه ٥ :
يا صاح ما
هاج العيون الذرفن
من طلل
كالاتحميّ انهجن
وتنوين
الصفحه ١٠ : ورأيت من قولك جاءني زيد ورأيت زيدا او دعى الواضع الى ذلك
كالحروف الجارة فان الواضع لما رآها ملازمة
الصفحه ٧٣ :
الاستفهام على لا النافية للجنس فيبقى ما كان لها من العمل وجواز الالغاء اذا كررت
والاتباع لاسمها على محله من
الصفحه ٨٥ : لما قال
ليبك يزيد قيل له من يبكيه فقال ضارع على معنى يبكيه ضارع ويضمر فعل الفاعل وجوبا
اذا فسر بما بعد
الصفحه ٩٢ : لم يرد
ما قبل
معمولا لما بعد وجد
وحاصله انه
يمنع من نصب الاسم المشغول عنه
الصفحه ١٢٥ :
اي ممزق الجلد
فلما كان مجيء الوصف مشتقا اكثر من مجيئه جامدا كان مجيء الحال مشتقة اكثر من
مجيئها