الصفحه ٣٤٣ :
رميت ولكن قلبت الياء واوا وسلمت الضمة قبلها لان الالف والنون لا يكونان
اضعف حالا من التاء اللازمة
الصفحه ٨ : فانها بالنظر الى تضمنها معنى الحرف تستحق البناء لكن
عارض ذلك لزوم الاضافة الى الاسم المفرد التي هي من
الصفحه ٣٧ :
وهو في الارض اله اما اذا لم تطل الصلة فالحذف ضعيف قليل كقوله
من يعن
بالحمد لا ينطق بما سفه
الصفحه ٨٤ :
ومن النحويين
من يحمل ما ورد من ذلك على انه خبر مقدم ومبتداء مؤخر ومنهم من يحمله على ابدال
الظاهر من
الصفحه ١٠٦ : يجوز ان تنصبه بصوت المبتدأ لانه غير مقصود به الحدوث ومن شرط اعمال
المصدر ان يكون مقصودا به قصد فعله من
الصفحه ١٢٧ : فيه ما بعد الفاء والتقدير مهما يكن من شيء فالمذكور عالم
علما ولم يطرد مجيء المصدر حالا في غير ما ذكر
الصفحه ١٧١ :
يقول الذي كثر
في اسم الفاعل من فعل حتى كاد يطرد ان يجيء على فعل او فعيل نحو ضخم فهو ضخم وشهم
فهو
الصفحه ٢٦٨ :
فقط ولا بد مع هذا الذي ذكره من رعاية ان لا يكون الفعل بعد الواو مبنيا
على مبتدأ محذوف لانه متى كان
الصفحه ٣٢١ : الثالثة
لغة الازد وهي ان يوقف على المنوّن بإبدال التنوين من جنس حركة ما قبله نحو هذا
زيد ومررت بزيدي ورأيت
الصفحه ٣٤٢ : الاعلال فيحمل هو عليه وذلك نحو اعطيت اصله اعطوت لانه من عطا يعطو بمعنى
اخذ فلما دخلت عليه همزة النقل صارت
الصفحه ٣٥٢ :
مثلين متحركين واما من ادغام يحوج الى زيادة الف الوصل وهذا التخفيف يكثر
في التاء جدا وقد جاء منه شي
الصفحه ١٢٩ :
غافلا تعرض
المنيّة للمر
ء فيدعى ولات
حين إباء
وقول الآخر
مشغوفة بك قد
الصفحه ١٧٤ : نحو الحسن الوجه وهو المراد بقوله مصحوب أل واما مضافا او
مجردا من الالف واللام والاضافة
وهو المراد
الصفحه ٢١٤ : سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ.) معناه فافطر فعليه عدة من ايام اخر ومن حذف الواو مع
المعطوف قوله
الصفحه ٢٧٢ :
تعالى. (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ.) وكقوله تعالى. (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ