الصفحه ٢٨٠ :
فعل الشرط ولم يعلم بقيامها مقامه واذا وليها اسم بعده الفاء كان في ذلك
تنبيه على ما قصد من كون ما
الصفحه ١٨ : معتلّا
من الأسماء ما
كالمصطفى
والمرتقي مكارما
فالأوّل
الإعراب فيه قدرا
الصفحه ٢٠٨ :
وغيرها فمن وقوعها بعد الخبر قوله تعالى. (لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ
رَبِّ الْعالَمِينَ أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ٢٦٥ : منهما اخرى فقط فاذا ارادوا بيان
المعنى الاول رفعوا ما بعد أو فقالوا افعل كذا او اترك ليؤذن الرفع بان ما
الصفحه ١١٤ : بالمشتق نحو ما مررت باحد الّا زيد خير منه وقلت بالّا
او ما في معناها ليخرج التخصيص بالوصف ونحوه ويدخل
الصفحه ١٨٦ : مضمومة الحاء بالنقل من حركة عينها كقول الشاعر
فقلت اقتلوها
عنكم بمزاجها
وحبّ بها
الصفحه ٢١٨ :
ظَلَمُوا.) وجوه منها ان يكون الذين بدلا من الواو في اسروا واما
ضمير المتكلم والمخاطب فلا يبدل منه
الصفحه ٢٩٢ :
ككم كأيّن
وكذا وينتصب
تمييز ذين أو
به صل من تصب
كأين وكذا مثل
الصفحه ١٧٨ :
في الحقيقة فاعل الفعل المتعجب منه ولكن دخلت عليه همزة النقل فصار الفاعل
مفعولا بعد اسناد الفعل الى
الصفحه ١٨٧ :
يجوز التعجب من لفظه لمانع فيه يتوصل الى الدلالة على التفضيل فيه بمثل ما يتوصل
الى التعجب منه فيبنى افعل
الصفحه ٢٩٤ :
حكي المضمر بمن كما يحكى المنكر فيقال منين لمن قال مررت بهم ومنون لمن قال
ذهبوا ومن العرب من يحكي
الصفحه ٩ : النونات فحذفت نون الرفع تخفيفا وبقي الفعل مقدر
الاعراب والى هذا اشار بقوله من نون توكيد مباشر واذا اتصل
الصفحه ٢٦ : ولا تتصل الياء بالفعل بدون النون الّا فيما ندر من نحو اذ ذهب القوم
الكرام ليسي والوجه ليسني او ليس
الصفحه ٣٤٩ :
الساكن مع التاء لما بينهما من مقاربة المخرج ومنافاة الوصف وذلك نحو اتصل
فهو متصل واتسر فهو
متسر
الصفحه ١١٨ :
بالمستثنى فيقولون ما فيها انسان الا وتد ويقرؤن قوله تعالى. (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا