الصفحه ٤ :
في قام زيد ومستقل مخرج للابعاض الدالة على معنى كألف المفاعلة وحروف
المضارعة ودال معمم لما دلالته
الصفحه ٧ : المعنى او في الاستعمال او في الافتقار اما بناؤه
لشبهة بالحرف في الوضع فاذا كان الاسم على حرف واحد او
الصفحه ١٣ : على المثنى من اسماء التثنية
كلمات منها كلا وكلتا بشرط اضافتهما الى مضمر كما ينبيء عنه قوله وكلا اذا
الصفحه ٣٣ : وَالْأَرْضِ.) ومنه قوله تعالى. (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٥٤ : سميت ناقصة لانها سلبت الدلالة على الحدث وتجردت للدلالة
على الزمان وهو باطل لان هذه الافعال مستوية في
الصفحه ٨٤ :
اسناد الفعل الى الظاهر لا يصح فيه ذلك لان الفعل لا يسند مرتين وعلى اللغة
الثانية اذا اسند الفعل
الصفحه ١٢٨ : عن صاحبها ويجوز تقديمها عليه نحو جاء مسرعا زيد كما يجوز تقدم الخبر على
المبتدأ وقد يعرض ما يوجب هذا
الصفحه ٢٦٨ :
فقط ولا بد مع هذا الذي ذكره من رعاية ان لا يكون الفعل بعد الواو مبنيا
على مبتدأ محذوف لانه متى كان
الصفحه ٣٠٤ :
وكراع وكرع وقضيب وقضب وعمود وعمد وقلوص وقلص واما المضاعف فان كانت مدته
الفا فجمعه على فعل نادر نحو
الصفحه ٣٣٢ : ء والعين كصيرف وبين
العين واللام كقضيب وبعد اللام كحذرية ومصدرة على ثلاثة اصول كيعمل فان تصدرت على
اربعة
الصفحه ٢٧ :
وشدقم وهيلة
وواشق
العلم عند
النحويين على ضربين علم شخصي وعلم جنسي فالعلم الشخصي هو الدال على
الصفحه ٤٣ : مشتقا فان كان جامدا لم يتحمل ضمير المبتدأ خلافا
للكوفيين لان الجامد لا يصلح لتحمل الضمير الّا على تأويله
الصفحه ٧١ :
لدى استيفاء آجال
بالوجهين والذي
يدلك على ان اسم لا المفرد مبني انه لو كان معربا لما ترك
الصفحه ٨٣ :
قولك مررت برجل ضاربه زيد فانه فاعل لانه اسم اسند اليه اسم مقدم يشبه فعلا
على طريقة يفعل لأن ضاربا
الصفحه ٩٣ :
فالنصب في نحو هذا راجح على الرفع الّا في الاستفهام بهل نحو هل زيدا رأيته
فانه يتعين فيه النصب