الصفحه ١٤٣ : مقوية
لعامل ضعف بالتأخير او بكونه فرعا على غيره فالاول نحو قوله تعالى.
(إِنْ كُنْتُمْ
لِلرُّءْيا
الصفحه ١٥٦ : الآخر
ونحن قتلنا
الاسد اسد خفية
فما شربوا
بعدا على لذة خمرا
ومثل قبل
الصفحه ١٦٢ :
الجرّ حملا على اللفظ والرفع او النصب حملا على المحل تقول عجبت من ضرب زيد
الظريف بالجرّ وان شئت قلت
الصفحه ١٦٨ :
الابنية
المذكورة اما من الكثرة بحيث يقاس عليه واما دون ذلك وما جاء من ابنية المصادر
مخالفا لها
الصفحه ٣٢٣ :
ومثل هذه التاء تاء هيهات واولات فانه يوقف عليهما بالتاء كثيرا وبالهاء
ايضا وقد نبه على ان منهم من
الصفحه ٩ : بالمضارع نون الاناث
بني على السكون لانه اتصل به ما لا يتصل هو ولا نظيره بالاسماء فضعف شبهه بالاسم
فرجع الى
الصفحه ٣٥ :
وا خير ام شرّ بنصب البدل ورفعه فالنصب على جعل ما مفعول صنعت وذا لغوا
والرفع على جعل ما مبتد
الصفحه ٧٩ : مصدر
رأى النائم بمعنى حلم خاصة فلذلك اضاف لفظ الفعل اليها ليعرفك ان رأى النائم قد
حمل في العمل على علم
الصفحه ١١٧ :
استثني مضمرا وهو مردود بمخالفة النظائر اذ لا يجمع بين فعل وحرف يدل على
معناه لا بإظهار ولا باضمار
الصفحه ١٧٣ : ذلك لا يسوغ في اسم الفاعل الّا ان أمن اللبس فقد يجوز
على ضعف وقلة في الكلام نحو زيد كاتب الاب يريد
الصفحه ١٧٨ :
في الحقيقة فاعل الفعل المتعجب منه ولكن دخلت عليه همزة النقل فصار الفاعل
مفعولا بعد اسناد الفعل الى
الصفحه ٢٠٢ : به من تكميل المعطوف عليه قصد النعت يستتبع لزوم موافقته المتبوع في التعريف
والتنكير والافراد والتثنية
الصفحه ٢٢٠ : وهيا للبعيد والهمزة للقريب واي للمتوسط ويا للجميع
واجمعوا على جواز نداء القريب بما للبعيد توكيدا وعلى
الصفحه ٢٤٧ :
فيه وما ذاك الّا لضعف فرعية اللفظ في الصفة لأنها كالمصدر في البقاء على
الاسمية والتنكير ولم يخرجها
الصفحه ٢٦٩ : أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذنا بريح الثوم) فهو مخرّج على
الابدال من فعل النهي لا على الجواب