الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوسلم. نحن معاشر الانبياء لا نورث. لفظه كلفظ المنادى ومع
ذلك فهو مخالفه من ثلاثة اوجه فانه لا يجوز ان
الصفحه ٢٠٦ : الانبياء
والملوك وقد لا يكون المعطوف بها بعض ما قبلها الا بتأويل كقول الشاعر
ألقى الصحيفة
كي يخفف
الصفحه ٣٠ : أشر
لجمع مطلقا
والمدّ أولى
ولدى البعد انطقا
بالكاف حرفا
دون لام أو معه
الصفحه ٢١ : ء قمت وكاف اكرمك ولا يقع بعد الّا اختيارا فانك
لا تقول ما قام الّات وما رأيت الّاه وانما تقول ما قام
الصفحه ١٤٥ :
فلم يعق عن
عمل قد علما
وزيد بعد ربّ
والكاف فكف
وقد تليهما
وجرّ لم يكف
الصفحه ١٤٩ : الجاني
وكونها في
الوصف كاف إن وقع
مثنّى او
جمعا سبيله اتّبع
يختص
الصفحه ٢٢ :
الجرّ بالاضافة فعلم انها صالحة للنصب نحو اكرمني زيد واوقع الكاف والهاء
في موضع النصب بالمفعول فعلم
الصفحه ٢٣٠ : ندبة فتى مضاف الى كاف المخاطبة وا فتاكيه وفي ندبة فتى
مضاف الى هاء الغائب وافتاهوه تبدل الالف بعد
الصفحه ١٤٠ : وحتّى
والكاف
والواو وربّ والتّا
من حروف الجرّ
ما يجرّ الاسماء الظاهرة والمضمرة
الصفحه ١٤٤ :
من أجل ذا
عليهما من دخلا
كون الكاف
الجارة حرف تشبيه هو المشهور وكونها للتعليل كثير ومنه قوله
الصفحه ٦ : الكلمة الفعل المضارع ولم تصلح للم
كاوّه بمعنى اتوجع وكأف بمعنى اتضجر فهي اسم والحاصل ان الكلمة متى رادفت
الصفحه ٣١ :
المكان القريب بهنا وقد تلحقه هاء التنبيه فيقال هاهنا فان كان المكان بعيدا جيء
بالكاف مع اللام ودونها نحو
الصفحه ٦٢ :
آثارِهِمْ.) وكانّ للتشبيه وعند النحويين ان قولك كانّ زيدا اسد
اصله ان زيدا كالاسد ثم قدمت الكاف ففتحت الهمزة
الصفحه ١٠٤ : شرح الكافية لان المصدر المؤكد يقصد به تقوية عامله وتقرير معناه
وحذفه مناف لذلك فلم يجز فان اراد ان
الصفحه ١١٢ : بنصب زيد على المفعول معه بما في لك من معنى الاستقرار ولا يجوز
جره بالعطف على الكاف لانه لا يعطف على