الصفحه ٢٢٢ : موضعين احدهما الاسم الاعظم الله
فانه يجمع فيه بين الالف واللام وحرف النداء على وجهين على قطع الهمزة نحو
الصفحه ١٤١ : معداها ولا يجرّ
بها الا اسم الله الّا ما حكاه الاخفش من قول بعضهم ترب الكعبة والواو كالتاء في
لزوم اضمار
الصفحه ٩٢ : الى جوازه المانع الثاني ان يكون بين الاسم
والفعل ما له صدر الكلام كالاستفهام وما النافية ولام الابتدا
الصفحه ١٠ : آخر ان شاء الله تعالى وانواع الاعراب اربعة رفع ونصب وجرّ
وجزم فالرفع والنصب يشترك فيهما الاسم والفعل
الصفحه ٢٢٠ : اسم
الجنس والمشار له
قلّ ومن
يمنعه فانصر عاذله
يجوز حذف حرف
النداء اكتفا
الصفحه ٣ : للمقصد الاعظم من علم النحو لما فيهما من المزية على
نظائرها انها تقرب الى الافهام المعاني البعيدة بسبب
الصفحه ١١٦ : ان الّا انما
تدخل على الفعل اذا كان في تأويل الاسم فمعنى نشدتك الله الّا فعلت ما اسألك الّا
فعلك
الصفحه ١٥٤ : اسم عام لجميع الاوصاف من نحو ضارب وعالم
وناطق وطويل ولا تضاف الّا الى اسم ما هي له ولا يخلو اما ان
الصفحه ٢٢٣ :
لما بيّن انه
يجمع بين الاداتين في الاسم الاعظم نبّه على ان له في النداء استعمالا آخر هو
الاكثر وهو
الصفحه ٣٥٣ :
قد انتهى غرضه من هذا النظم وانه قد اشتمل على اعظم المهمات من علم العربية ثم ختم
الكلام بحمد الله
الصفحه ٢٨ : المسمى كزين العابدين او ضعته سمي لقبا كبطة وقفة وانف الناقة وان لم يكن
كذلك سمي الاسم الخاص كزيد وعمرو
الصفحه ٧٢ :
والثاني الرفع
على الغاء لا او زيادتها وعطف الاسم بعدها على ما قبلها مثاله لا حول ولا قوة الّا
بالله وكقوله
الصفحه ٤٤ : كقولك نحن في شهر كذا وما عدا ذلك
فلا يصح فيه الاخبار عن اسم العين باسم الزمان لانه لا يفيد والله اعلم
الصفحه ٧١ : جعلها زائدة مؤكدة وعطف الاسم بعدها على محل الاسم قبلها مثاله لا حول ولا قوة
الّا بالله العليّ العظيم قال
الصفحه ٧ :
شبها تاما وهو المراد بقوله لشبه من الحروف مدني اي يبنى الاسم لشبه بالحرف
مقرب منه ثم بيّن جهات