الصفحه ١٣٤ :
وذات واو
بعدها انو مبتدا
له المضارع
اجعلنّ مسندا
وجملة الحال
الصفحه ١٨٦ : ما لا يجوز ان يبنى منه فعل التعجب لا يجوز ان يبنى منه افعل التفضيل
فلا يبنى من وصف لا فعل له كغير
الصفحه ٢٨٩ : الاقل مثل ما فوق فحكم جاعل له احكما معناه
وان ترد بالمصوغ من اثنين فما فوقه انه جعل ما هو اقل عددا مما
الصفحه ٣٥ : يكون بجملة فعلية ويجيء ابتدائيا اذا حملت ذا على كونها موصولة
لان الاستفهام حينئذ يكون بجملة اسمية وعلى
الصفحه ٦٩ :
يجوز ان تخفف
ان المفتوحة فلا تلغى ولا يظهر اسمها الّا للضرورة كقول الشاعر
لقد علم
الضيف
الصفحه ٩٥ : المتعدي واللازم
والمتعدي ان كان مبنيا للفاعل نصب المفعول به والّا رفعه وعلامة المفعول به ان
يصدق عليه اسم
الصفحه ١٤٥ :
وقد يضافان الى
جملة اسمية كقول الآخر
وما زلت
محمولا عليّ ضغينة
ومضطلع
الاضغان
الصفحه ١٥٠ : الثاني قول الآخر
رؤية الفكر
ما يؤل له الام
ر معين على
اجتناب التواني
اذ
الصفحه ١٦١ : في اسم
المصدر ولا فاش فيه
وبعد جرّه
الّذي أضيف له
كمّل بنصب أو
برفع عمله
الصفحه ٢٠٠ :
يؤكد به اسم او فعل او حرف اما الاسم فكقولك جاء زيد زيد وقوله تعالى. (كَلَّا إِذا دُكَّتِ الْأَرْضُ
الصفحه ٢٦٤ : كانت اللام قبله زائدة
لتوكيد نفي كان كقوله تعالى. (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ.) وتسمي لام الجحود
الصفحه ٢٦٨ : تشرب
اللبن واما العاطف على اسم لا يشبه الفعل فقد اشار الى نصب المضارع بعده بان جائزة
الاضمار بعد ما
الصفحه ٦ : ويفعل غدا ويسمى مضارعا لمشابهته الاسم في احتمال الابهام والتخصيص وقبول
لام الابتداء والجريان على حركات
الصفحه ١٧١ :
يقول الذي كثر
في اسم الفاعل من فعل حتى كاد يطرد ان يجيء على فعل او فعيل نحو ضخم فهو ضخم وشهم
فهو
الصفحه ٢٨٢ : ان ليس كل اسم يجوز ان يخبر عنه بل لا يصح الاخبار عن
اسم في الكلام الّا بسبعة شروط وقد نبه على اربعة