الصفحه ٢١٥ : .) وقوله تعالى. (يَقْدُمُ قَوْمَهُ
يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ.) وقوله واعطف على اسم شبه فعل
الصفحه ٢٣٧ : بمعنى ليلزم وحكى الاخفش عليّ عبد الله زيدا وهو
غريب واما رويد فمرخم تصغير ارواد مصدر أروده اي امهله
الصفحه ٢٥٦ : من الصرف والذي يدل على صحة ذلك اجماع العرب على صرف كعسب اسم رجل
مع انه منقول من كعسب اذا اسرع والله
الصفحه ٢٤٧ :
فيه وما ذاك الّا لضعف فرعية اللفظ في الصفة لأنها كالمصدر في البقاء على
الاسمية والتنكير ولم يخرجها
الصفحه ٤٣ :
مطلقا حيث تلا
ما ليس معناه
له محصّلا
الخبر المفرد لا
يخلو اما ان يكون جامدا او
الصفحه ٧٦ :
كذا تعلّم
ولغير الماض من
سواهما اجعل
كلّ ما له زكن
تختص الافعال
القلبية سوى
الصفحه ٢٧٤ : شرطا وذلك اذا كان جملة
اسمية او فعلية طلبية او فعلا غير متصرف او مقرونا بالسين او سوف او قد او منفيا
الصفحه ٢٧ : اللفظ له ليس على وجه منع الشركة واما العلم الجنسي فهو كل اسم جنس
جرى مجرى العلم الشخصي في الاستعمال
الصفحه ٦٥ :
وتفتح ان بعد لا جرم نحو قوله تعالى. (لا جَرَمَ أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ.) وقد تكسر قال
الصفحه ١٣٧ :
ومعرّف ان من
شرط التمييز تقدم عامله عليه وسيأتي ذكر ذلك ان شاء الله تعالى وقولي من ابهام في
اسم
الصفحه ٣٤ : والتذكير وفروعهما وقد تلحقها تاء
التأنيث وتبنى على الضم حكى الفراء. بالفضل ذو فضلكم الله به. والكرامة ذات
الصفحه ١٥٨ :
فزججتها
بمزجة
زج القلوص
ابي مزاده
الصورة الثانية
فصل اسم الفاعل المضاف الى مفعوله
الصفحه ١٨٣ :
الشريف. نعم عبد الله خالد بن الوليد. وقد مرّ حكاية الكسائي نعما رجلين
ونعموه رجالا الّا ان هذا
الصفحه ٢٨١ : الاختصاص او تقوّي الحكم او تشويق
السامع او اجابة الممتحن فاذا اردت ان تخبر عن اسم في الجملة اخرته الى العجز
الصفحه ١٠٥ : من اللفظ بفعله نوعان الاول ما له فعل فيجوز وقوعه موقع المصدر ولا يجوز ان
يجمع بينهما وهذا النوع على