الصفحه ٢٧٢ : اللهُ.) وكقوله تعالى. (مَهْما تَأْتِنا بِهِ
مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٧٣ : دون الجزاء فقد يكون جملة فعلية
تارة واسمية تارة كما ستقف عليه واذا كان الشرط والجزاء فعليتين جاز ان
الصفحه ١٣ : المضمر فلو اضيفا الى الظاهر لم
تقلب الفهما ياء وكانا اسمين مقصورين يقدر فيهما الاعراب نحو جاءني كلا
الصفحه ٢٩ : فيعرب ما لم يكن اسم صوت كويه في سيبويه وعمرويه
فيبنى لان الاصوات لاحظ لها في الاعراب واما المضاف فنحو
الصفحه ١٠٩ : منها لان في الفعل دلالة عليه بالجملة والى المختص الذي
اشتق من اسم ما اشتق منه العامل لقوة الدلالة عليه
الصفحه ١٤٧ :
لما سوى ذينك
واخصص أوّلا
أو أعطه
التّعريف بالّذي تلا
اذا اريد اضافة
اسم الى
الصفحه ١٩٤ : مضمرا
مبتدأ أو
ناصبا لن يظهرا
قد يكون للاسم
نعتان فصاعدا بعطف وغير عطف فالاوّل
الصفحه ٢٤٦ : كأنها من اصول الاسم فانه لا يصح انفكاكها عنه وفرعية في
المعنى وهي دلالته على التأنيث ولا شبهة انه فرع
الصفحه ٢٥٣ : اسم رجل او مقدر
كشراحيل والعلة في منع صرفه ما فيه من الصيغة مع اصالة الجمعية او قيام العلمية
مقامها
الصفحه ٢٥٨ :
هذا اشار بقوله وهو نظير جشما عند تميم واماما آخره راء نحو ظفار ووبار وسفار اسم
ماء وحضار اسم كوكب
الصفحه ٢٩٠ :
كم اسم لجواز كونها مبتداء ومفعولا ومجرورة بالاضافة اليها او
بدخول حرف الجرّ عليها وهي اسم لعدد مبهم
الصفحه ٣٠٠ :
وتاء ذي
التّا ألزمنّ تنحيه
الجمع الذي على
حد المثنى هو جمع المذكر السالم فاذا جمع الاسم هذا
الصفحه ٣١٣ : الترخيم وهو تصغير الاسم بتجريده من الزوائد فان كانت اصوله ثلاثة رد
الى فعيل وان كانت اصوله اربعة ردّ الى
الصفحه ٣١٥ : ياء مشددة مكسورا ما
قبلها وذلك هو النسب فيقال في احمد احمديّ فان كان آخر الاسم ياء كياء النسب في
الصفحه ٣١٦ : لم يحذف من الاسم في النسب شيء ولكن يفتح ثانيه ويعامل معاملة المقصور
الثلاثي وان كان ثانيه واوا في