الصفحه ١٩٦ :
وَكُلًّا
وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ
أَجْراً عَظِيماً
الصفحه ٥٣ : كقوله صلىاللهعليهوسلم. فو الله ما الفقر اخشى عليكم.
واما ليس فمذهب
سيبويه وابي علي وابن برهان جواز
الصفحه ٧٨ : واسم المفعول منه مظنون وظنين قال الله تعالى.
(وَما هُوَ عَلَى
الْغَيْبِ بِضَنِينٍ.) اي بمتهم وقد تقدم
الصفحه ٢١٢ :
ورجا الاخيطل
من سفاهة رأيه
ما لم يكن
وأب له لينالا
وقول عمرو بن
الصفحه ٢٤٠ :
ولا يجوز ليفعلن ومنع البصريون هذا الاستعمال استغناء عنه بالجملة الاسمية المصدرة
بالمؤكد كقولك والله ان
الصفحه ٦٢ : فلذلك نصبت الاسم ورفعت الخبر نحو ان زيدا عالم باني كفوء ولكن ابنه
ذو ضغن اي ذو حقد ونحو ليت عبد الله
الصفحه ٧٥ : وظنّ وحسب لليقين نحو قول الشاعر
دعاني
الغواني عمهنّ وخلتني
لي اسم فلا
ادعى به
الصفحه ١٨٨ :
وهي افضل وهما افضل وهم افضل وهنّ افضل واذا كان معرفا بالالف واللام لزمه
مطابقة ما هو له في التذكير
الصفحه ١٩١ :
كذبا فلما كان ذلك كذلك كان لهم عن تقديم الصفة ورفعها الظاهر مندوحة بتقديم ما هي
له في المعنى وجعله
الصفحه ٢١٤ : . (وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ.) فان الايمان منصوب بفعل محذوف معطوف على تبوّؤا وتقديره
والله
الصفحه ٢٣٦ : تعالى. (ناقَةَ اللهِ وَسُقْياها.)
وشذّ إيّاي
وإيّاه أشذ
وعن سبيل
القصد من قاس
الصفحه ٢٦٣ : اذن اكرمك واذن والله اكرمك فلو كان المضارع بمعنى الحال وجب
رفعه لان فعل الحال لا يكون الّا مرفوعا وذلك
الصفحه ٢٢ : الاستتار في خمسة اشياء فعل امر الواحد كافعل والمضارع ذو الهمزة
كأوافق والنون كنغتبط وتاء المخاطب كتشكر واسم
الصفحه ٣٢ : نحو جاء الألى فعلوا كما
تقول جاء الذين فعلوا وهو اسم جمع لانه لا واحد له من لفظه والذين كذلك لانه
الصفحه ٧٣ :
قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ. أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ.) واما مقدر كقول الشاعر