الصفحه ٤٣ :
المبتدأ ولك ان تقدره بمفرد نحو كائن او مستقر ولك ان تقدره بجملة نحو كان او
استقر كما في الصلة ويترحج الاول
الصفحه ٥٥ : به ان
سيفا فسيف وان خنجرا فخنجر ففيه اربعة اوجه نصب الاول ورفع الثاني وعكسه ونصبهما
ورفعهما فنصب
الصفحه ٧٢ :
الاولى رفعت الاسم بعدها وجاز لك في الثاني وجهان احدهما الفتح على أعمال لا
الثانية مثاله لا حول ولا قوة
الصفحه ٧٤ : والخبر بعد اخذها الفاعل
فتنصبهما مفعولين وهي ثلاثة انواع الاول ما يفيد في الخبر يقينا الثاني ما يفيد
فيه
الصفحه ٧٧ : اول لأظن وشجاك مفعول
ثان مقدم واذا تقدم الفعل لم يجز الغاؤه وموهم ذلك محمول اما على جعل المفعول
الاول
الصفحه ١١٢ : ضرب يصح كونه مفعولا معه وضرب لا يصح فيه ذلك
اما الضرب الاول فما صح كونه فضلة وكون الواو معه للمصاحبة
الصفحه ١٢٦ :
الاول فالاول اي مرتبين وجاءوا الجماء الغفير اي جميعا وارسلها العراك اي
معتركة وقرأ بعضهم قوله
الصفحه ١٣٥ : فالاكثر اقترانه في الاثبات بالواو وقد مع الضمير ودونه فالاول نحو
قوله تعالى. (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
الصفحه ١٤٩ : مبتدأ وان وقع مبتدأ ثان وكاف خبره والجملة خبر الاول ولو
كان الوصف المعرّف بالالف واللام غير مثنى ولا
الصفحه ١٥٧ : لدلالة ما قبله عليه وابقى المضاف اليه
مجرورا كأن المضاف منطوق به
ويحذف
الثّاني فيبقى الأوّل
الصفحه ١٦٦ :
وبناؤه من الثلاثي على وزن مفعول ومن غيره بزيادة ميم في اوله وصوغه على مثال
المضارع الذي لم يسمّ فاعله نحو
الصفحه ١٨٩ :
كلن ترى في
النّاس من رفيق
أولى
به الفضل من الصدّيق
افعل التفضيل
من قبل انه في حال
الصفحه ١٩٠ : التفضيل في الاول وعلى الغريزة في الثاني الامر الثاني ان افعل التفضيل متى
ورد على الوجه المذكور وجب رفعه
الصفحه ١٩٥ : يحذف النعت للدلالة عليه بقرينة حالية او مقالية فالاول كقوله تعالى. (تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ
الصفحه ٢٠٠ : كقولك لمن
قال اتفعل كذا نعم نعم او لا لا والاولى توكيده بذكر مرادفه كقولك بدل نعم نعم أجل
نعم او اجل جير